تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون
حذر رئيس حركة «النهضة» الشيخ راشد الغنوشي من محاولة أطراف «استئصالية» ضرب التوافق الحاصل في تونس، عبر محاولة إقصاء «النهضة» وتشويه صورتها في البلاد، فيما اعتبر أحد الإعلاميين أن لجوء بعض الأطراف السياسية لـ«تحريف» البيان الأخير لحركة النهضة حول مقاضاتها لمن يحاول تشويه صورتها، هو محاولة لتشتيت الرأي العام وصرف نظره عن «ملف التجسس الخطير» الذي تم الكشف عنه مؤخرا.
ودوّن الغنوشي على صفحته الرسمية في موقع «فيسبوك»: «رغم أهمية ما أنجزه التوافق لتونس، فإنه يبقى مهددا بنوازع الإقصاء والاستئصال لدى البعض، الذين لم يقبلوا التعدد ويواصلون رفض التعامل مع النهضة باعتبارها حالة أمنية وعلى إلباسها ثوب الإرهاب».
وكان الغنوشي اتهم «الجبهة الشعبية» بمحاولة افتعال «حرب أهلية» في تونس، عبر السعي لتغييب النهضة وتحميلها مسؤولية الإرهاب وإفساد العملية الديمقراطية في البلاد.
وأضاف «هناك مراهنة على إفساد العملية الديمقراطية لانه عندما تغيّب حزبا سياسيا انتخبه مليون او مليون ونصف مليون مواطن، وتقول إنه ليس حزبا سياسيا وتصفه بأنه إرهابي وتحمله مسؤولية الإرهاب، وذلك يعني أنك راهنت على حرب أهلية وتريد رمي مليون ونصف في عرض البحر. من أنت حتى تحكم على مليون ونصف وتلقي بهم في البحر؟».
وكانت حركة «النهضة» أكدت أن قرارها الأخير هو» دفاع عن منجزات الثورة في بيئة ديمقراطية نظيفة، وفي إعلام حر ومهني يحترم عقول التونسيين ويخدم الأجندة الوطنية، كما هو دفاع عن مشروع الحركة وإسهاماتها في خدمة تونس وعن نضالات شهدائها ومساجينها ومهجّريها من النساء والرجال».