مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
وصل المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، ظهر السبت 2 يونيو/حزيران 2018م، العاصمة صنعاء، للتشاور مع مسؤولي جماعة "الحوثي" حول استئناف المفاوضات لحل الأزمة التي تعصف بالبلاد منذ أكثر من ثلاثة أعوام.
وقال مصدر مسؤول في مطار صنعاء الدولي لوكالة الأناضول، عبر الهاتف، إن "غريفيث" وصل صنعاء ظهر اليوم قادما من العاصمة الأردنية عمان، دون التطرق لتفاصيل أخرى.
ومن المقرر أن يعقد المبعوث الأممي لقاءات مع مسؤولين "حوثيين" لمناقشة الأزمة اليمنية، ومسألة الدخول في جولة جديدة من المفاوضات، لحل النزاع المتفاقم في البلاد.
وتعد هذه، هي الزيارة الثانية للبريطاني غريفيث إلى صنعاء، منذ تعيينه في منصبه في مارس / آذار الماضي، خلفا للموريتاني إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
وكان المبعوث الأممي قد وصل الأربعاء الماضي العاصمة السعودية الرياض، وبحث مع الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي سبل إحلال السلام في اليمن.
وعبر غريفيث حينها عن تطلعه إلى إرساء معالم الأمن والسلام والاستقرار الذي يدعمه المجتمع الدولي وينشده الشعب اليمني.
ومنتصف مايو / أيار الماضي، أعلن المبعوث الأممي أنه أحرز تقدما جيدا للخروج بإطار عمل لمفاوضات السلام بين الحكومة والحوثيين.
وقال غريفيث إنه يعتزم طرح إطار العمل لاستئناف المفاوضات، أمام مجلس الأمن الدولي، في النصف الأول من يونيو / حزيران الجاري.
ولا يعرف حتى الآن أي تفاصيل رسمية حول محتوى إطار الخارطة المزمع تقديمها لمجلس الأمن، لكن وزير الخارجية اليمني الجديد جمال اليماني، كشف في تصريحات صحفية غداة تعيينه الأسبوع الماضي، أن الحوثيين أبلغوا المبعوث الأممي استعدادهم لتنفيذ القرار الدولي 2216.
وينص القرار بدرجة رئيسية على انسحاب الحوثيين من المدن وتسليم السلاح الثقيل للدولة.
ومن المقرر أن تتبع الترتيبات الأمنية ترتيبات سياسية لإنهاء النزاع اليمني المتصاعد منذ أكثر من 3 سنوات، يتم بموجبها الاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية تجمع كافة الأطراف اليمنية، بمن فيهم الحوثيون.