الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية تفاصيل جديدة عن علاقة نظام الانقلاب بإسرائيل وما يتم الترتيب له في الخفاء لفلسطين، و أعرب وزير الطاقة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يوفال شتاينتس، عن اعتقاده بأن حكومته، تسير نحو ترتيب طويل الأمد في غزة بالمشاركة مع نظام الانقلاب في مصر والأمم المتحدة.
وقال وزير الطاقة الإسرائيلي، في مقابلة مع الموقع الإلكتروني للصحيفة:” اعتقادي الشخصي أننا في طريقنا إلى ترتيب طويل الأمد في غزة، بالتعاون ما بين مصر والأمم المتحدة وإسرائيل”.
وأشار عضو المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية “الكابينت”، إلى أنه شخصيا “يؤيد هذا الترتيب دون كشف عن التفاصيل”.
ولفت شتاينتس إلى أن الأمر مطروح على طاولة حكومة الاحتلال الإسرائيلية منذ عدة أشهر، وقال:” نحن فى هدوء مطلق ومستعدين للنظر في إجراءات اقتصادية وإنسانية ينبغي تنفيذها”، مضيفا: “نحن لسنا معنيين بوجود أزمة إنسانية في غزة”.
وأشار إلى أن هذا الترتيب، سيترك لنا المجال للتفرغ لقضايا مهمة مثل الموضوع الإيراني والموضوع السوري والوجود الإيراني في سوريا.
ولا توجد اتصالات مباشرة بين إسرائيل وحركة “حماس”، وفي وقت سابق من مساء أمس، قالت “حماس”، إن وفداً برئاسة صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، وصل القاهرة، تلبية لدعوة من نظام الانقلاب، للتشاور حول التطورات الجارية في الشأن الفلسطيني.
ومؤخرا أكد نمرود غورن الخبير السياسي الصهيوني أن الجمهور ومتخذي القرار في إسرائيل يلاحظون في السنوات الأخيرة فرصا أكثر من السابق لإقامة علاقات مع الشرق الأوسط.
ولفت خلال مؤتمر عقده مركز «ميتافيم» الإسرائيلي إلى أن أشكال التعاون مع الدول العربية ينظر إليها في إسرائيل وفقا لاستطلاعات مختلفة أجراها معهد «ميتافيم» على أنها «علاقات مهمة وممكنة على حد السواء» وتحظى بدعم طرفي الخريطة السياسية.
وتابع أن التركيز في الاحتلال الإسرائيلي يجري حتى اليوم على أشكال التعاون الأمنية وأقل منه على تشكيل علاقات طبيعية، وبالفعل فإن العلاقات بين إسرائيل والعالم العربي في مرحلة تغيير، لأن المصالح الإقليمية المشتركة تنتج فرصا جديدة للتعاون واستعدادا أكبر من جهة العالم العربي للتعامل مع إسرائيل بشكل أكثر إيجابية.