الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
قال وزير الخزانة والمالية التركي، براءت ألبيرق، إن عام 2019 سيكون عامًا أكثر قوة لتركيا من ناحية المؤشرات الاقتصادية.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع وزراء الداخلية، والعدل، والخارجية التركي، اليوم الأربعاء 29أغسطس/آب2018م، عقب الاجتماع الرابع لمجموعة العمل المعنية بالإصلاحات، الذي عقد في العاصمة أنقرة.
وأضاف ألبيرق، أن تركيا ستتجه بقوة نحو الأسواق الدولية، والمستثمرين حسب ما ذكرت وكالة الأناضول.
وأضاف أن أرقام الصادرات والواردات التركية التي تم الإعلان عنها اليوم، كانت مؤشرًا إيجابيًا للغاية وفقًا للأهداف القصيرة والمتوسطة المدى لتركيا.
وأوضح أن حجم الصادرات التركية خلال تموز/ يوليو الماضي ارتفع بنسبة 11.6 بالمئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. مبينًا أن قيمة الصادرات التركية في تموز الماضي بلغ أكثر من 14 مليار دولار، وحجم الواردات انخفض بنسبة 6.7 بالمئة ليبلغ 20 مليارًا و59 مليون دولار.
وأوضح أن عجز التجارة الخارجي لتركيا تراجع بنسبة 33 بالمئة تقريبًا خلال الفترة المذكورة. مؤكدًا أن ذلك يشكل مؤشراً مهماً للغاية.
ولفت إلى أن العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي تمر بمرحلة مهمة. موضحًا أنه سيزور بريطانيا الأسبوع المقبل، وسيجري زيارة إلى ألمانيا منتصف أيلول/ سبتمبر المقبل.
وحول تقلبات في سعر صرف الليرة التركية، أمام الدولار، أشار إلى أنه خلال لقاءاته الأخيرة مع نظرائه الأوروبين، توافقت آراءهم بأن سبب ذلك غير نابع من الظروف الاقتصادية، وإنما من العوامل السياسية.