إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
حتى عام 1995 كان أقل من 1% من سكان العالم يستخدمون الإنترنت، وكان شيئا يثير الفضول.
لم يعرف الكثير عنه ولا حدوده وإمكانياته اليوم 54% من العالم حاضر على الشبكة والأعداد تنمو بمعدل عشرة أشخاص في الثانية! لكن الغموض نفسه يراوغنا.
هناك خطورة في استخدام شيء دون معرفة مداه.. الإنترنت تسلل إلى كل تفاصيل الحياة، واعتمادنا عليه وصل مرحلة الـ"لا غنى عنه".. نتواصل ونتعلم وندفع الفواتير ونراقب الاستثمارت ونعبر عن آرائنا عبر هذا العالم الافتراضي.
بسبب الاتكال المفرط نقوم بحماية أجهزتنا وحسابتنا.. لكن أهملنا في حماية حجر الأساس نفسه.. ماذا لو اختفى الإنترنت؟
أولا التأثير الشخصي واضح.. لن تتمكنوا من الدخول إلى حساباتكم المصرفية أو بريدكم وقد تخسرون طرق تواصلكم، لكن التأثير العولمي له نتائج قد تغير مجرى العالم.
اقتصاديا الوضع كارثي.. لو اختفت الإنترنت وغوغل وأمازون وعمالقة التقنية عفى عليها الزمن، شركات عدة ستتوقف عن العمل نهائيا ومئات الآلاف سيتحولون إلى عاطلين عن العمل في لمح البصر.
تريليونات من مبيعات قطاع الانتاج ستختفي كونه معتمدا على مبيعات الإنترنت.
وإن نظرنا إلى قطاعات كثيرة أخرى، ستشهد ركودا تلقائيا مع اختفاء الإنترنت.
ورغم كل ذلك فلا توجد خطة بديلة لاختفاء الإنترنت.