الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
انتُخب اليميني المتطرّف جايير بولسونارو رئيساً للبرازيل بعد حصوله في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي جرت الأحد (28 تشرين الأول/ أكتوبر 2018) على 55,7% من الأصوات مقابل 43,3% لمرشح اليسار فرناندو حدّاد، بحسب ما أعلنت المحكمة الانتخابية العليا.
وسيتولى الكابتن السابق في الجيش في كانون الثاني/يناير رئاسة بلد مزّقته حملة انتخابية سادها من جهة غضب عميق إزاء المؤسسات التقليدية، ومن جهة ثانية نفور واسع من تصريحات أدلى بها بولسونارو واعتبرت مهينة للنساء والمثليين وذوي الأصول الأفريقية.
و
كان الناخبون البرازيليون قد أدلوا بأصواتهم اليوم الأحد في أكثر الانتخابات استقطابا منذ عقود في البلاد. وكانت كل الاستطلاعات تشير إلى أن يختار البرازيليون، الذين سئموا الفساد وتفشي الجريمة، ضابط الجيش السابق جايير بولسونارو رئيسا لهم في تحول نحو اليمين في رابع أكبر ديمقراطية في العالم.
ويأتي الصعود المفاجئ لبولسونارو بسبب الرفض الشعبي لحزب العمال اليساري، الذي حكم البرازيل 13 عاما من الخمسة عشر عاما الأخيرة وأطيح به قبل عامين وسط أسوأ ركود وأكبر فضيحة فساد ورشوة تشهدها البلاد.
وأدلى بولسونارو بصوته في منطقة عسكرية في ريو دي جانيرو حيث استقبله مؤيدون يرددون هتافات "الأسطورة .. الرئيس". وقال بولسونارو في تصريحات موجزة للصحفيين "التوقع اليوم هو ذات التوقع الذي رأيته في الشوارع: النصر".
ويخشى كثير من البرازيليين من أن بولسونارو، الذي يبدي إعجابه بالدكتاتورية العسكرية، التي حكمت البرازيل بين 1964 و1985. كما يدافع عن تعذيبها للمعارضين اليساريين، سيسحق حقوق الإنسان والحريات المدنية ويقمع حرية التعبير.