مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
أوصت دراسة بحثية جديدة نشرها معهد واشنطن لسياسة الشرق الشرق الأدني، على ضرورة أن تعمل الولايات المتحدة الأمريكية للضغط من أجل تنحية الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" بحلول 2022، مرجحة عودة جماعة الإخوان المسلمين عبر تشكيل جديد كما فعلت في السبعينيات.
وأضافت الدراسة التي جاءت تحت عنوان "الواقعية الجديدة في مصر: التحديات في ظل السيسي"، وأجراها الباحث في "مؤسسة أمريكا الجديدة"، "باراك بارفي"، أنه ينبغي على واشنطن أن تضع سيناريوهات حال رفض "السيسي" خطوة التنحي.
ولفتت التوصيات إلى أنه نظراً للشكوك المتنامية التي يبديها الرأي العام المصري بشأنه، فقد يتمكن المسؤولون الأمريكيون من ممارسة المزيد من النفوذ هناك في المرحلة المقبلة.
وذكرت أن الكونغرس الأمريكي قد يقرر مجدداً وضع شروط على المساعدات، أو تغيير ميزان "التمويل العسكري الخارجي" و"صناديق الدعم الاقتصادي".
وعوضاً عن زيادة المساعدة الاقتصادية، وفقا للدراسة، يجب على الولايات المتحدة النظر في إمكانية تغيير وجهة المساعدات نحو المسائل المتعلقة بالمياه والتنمية البشرية والتعليم.
وأوضحت أن هناك خطوة مثمرة أخرى يمكن اتخاذها وهي تغيير وجهة المساعدات العسكرية من أنظمة الأسلحة القديمة الكبيرة إلى الأنظمة المتعلقة بمكافحة الإرهاب، وبالتالي تلبية أولويةً أكثر إلحاحا.
واعتبرت الدراسة أن القضاء على جماعة "الإخوان المسلمين" لا يزال بعيداً رغم وجود عشرات آلاف الإسلاميين في السجن.
وذكرت أنه من المرجح أن تعاود الجماعة الظهور عبر تشكيل جيل جديد من الأعضاء داخل حرم الجامعات، تماماً كما فعلت في سبعينات القرن الماضي. ومع ذلك، سيكون من الصعب جمع التبرعات لأن مموليها وداعميها التقليديين في الخليج نأوا بأنفسهم عن الجماعة في الوقت الحالي.