حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض
كشف مصدر يمني، اليوم الأحد 17 مارس 2019 م ، عن مساع إماراتية لإنشاء قوة عسكرية نسائية في جزيرة سقطرى الواقعة في المحيط الهندي جنوب اليمن.
ونقلت صحيفة"عربي21"اللندنية عن مصدر يمني مقرب من السلطات من داخل سقطرى مشترطا عدم ذكر اسمه، قوله : إن تحركات الإمارات، ثاني أكبر دولة مشاركة في التحالف العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن، لم تتوقف، لإنشاء قوة عسكرية موالية لها في جزيرة سقطرى الواقعة في المحيط الهندي قبالة سواحل اليمن الجنوبية.
وأَضاف المصدر أن الإماراتيين قاموا بنقل العشرات من أبناء سقطرى إلى أراضيها، بحجة أنهم "عمالة"، للتجنيد وعقد دورات عسكرية لهم بينهم نساء، جرى استقطابهن بتنسيق من حلفائهم المحليين، تمهيدا لإعادتهم للجزيرة.
وبحسب المصدر ذاته، فإن هذه المساعي تأتي رغم تنبيهات قيادة السلطة المحلية في الجزيرة للإماراتيين من خطورة هذا الأمر.
وأشار إلى أن هناك قرابة 100 امرأة، يتلقين التدريب كمجندات في معهد خولة بالعاصمة أبوظبي، لتكون أول قوة عسكرية يؤسسها الإماراتيون أفرادها من النساء فقط لإعادتهم لجزيرة سقطرى.
وأوضح المصدر أن الأزمة الأخيرة التي نشبت بين الحكومة الشرعية والإمارات، إثر انزال قوات عسكرية تابعة لها في مطار سقطرى ومينائها، خلال زيارة رئيس الوزراء السابق، أحمد بن دغر أواسط العام 2018، حجمت من دور أبوظبي، لكنها لم توقفها.
وانتهت الأزمة بين أبوظبي وحكومة اليمن، بوساطة سعودية، في آيار/ مايو2018، قضت بأن تقوم الأولى سحب قواتها من أراضي الجزيرة المصنفة كأحد مواقع التراث العالمي.