جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
أعلنت البحرين ، أن الاتصال الذي أجراه رئيس الوزراء الأمير ”خليفة بن سلمان آل خليفة“، مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، ”لا يمثل الموقف الرسمي للمملكة ولا يؤثر على التزامها“ مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومصر، القاضي بمقاطعة الدوحة، وهو ما اعتبره محللون بداية للإطاحة برئيس وزراء البحرين.
ونقلت وكالة أنباء البحرين الرسمية، عن وزير شؤون مجلس الوزراء البحريني ”محمد المطوّع ”، قوله إن الاتصال الذي جرى بين رئيس الوزراء وأمير دولة قطر ”لا يمثل الموقف الرسمي لمملكة البحرين ولا يؤثر على التزامها مع شقيقاتها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية حول تنفيذ دولة قطر بما التزمت به في اتفاقية 2013 و 2014 وما تبعها من مطالب عادلة“.
ومن جانبه، أصدر ديوان رئيس الوزراء البحريني بيانا توضيحيا، أكد فيه أن ”الاتصال الذي جرى بين رئيس الوزراء وأمير قطر ارتكز فحواه على البعد الاجتماعي بتبادل التهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك فقط“.
وكانت وكالة الأنباء القطرية (قنا) قالت في تدوينة على "تويتر" اليوم الاثنين 6 مايو الجاري، :" سمو أمير البلاد المفدى يتلقى اتصالا هاتفيا من رئيس وزراء البحرين هنأه خلاله بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك".
ويعد هذا الاتصال هو الأول بين أمير قطر وأحد قادة البحرين، منذ أزمة المقاطعة بين الدوحة ودول المقاطعة (مصر والسعودية والإمارات والبحرين)، التي بدأت منذ 5 يونيو عام 2017.
وتسببت تلك الأزمة في قطع العلاقات الدبلوماسية بين الدوحة والدول الأربع، وتسببت في توقف الحركة البحرية والبرية والجوية مع بينها وبين تلك الدول.
وتتهم دول الماقطعة، الدوحة بدعم الإرهاب ومحاولة زعزعة الاستقرار في المنطقة والتحول عن محيطها العربي باتجاه إيران، وهي الاتهامات التي تنفيها الدوحة بشدة وتعتبر أنه لا أساس لها من الصحة.
marebpress