قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي
دعا عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر "أحمد عمر هاشم"، المصريين إلى تعديد الزوجات، واصفًا التعدد بأنه رحمة للمرأة نفسها، منتقدا في الوقت ذاته الرجل الذي بمجرد أن تعجبه سيدة يتزوج منها.
وأوضح "هاشم"، في مقابلة تلفزيونية ببرنامج "منى والناس"، المذاع على فضائية "الحدث"، أن الرجل حين يعدد ويتزوج أكثر من امرأة، فإنه بذلك يواجه ظاهرة العنوسة، حتى لا تستشري في المجتمع، خاصة أن النساء عددهن أكثر من الرجال.
ولفت إلى أن الإسلام أجاز للرجل أن يتزوج مثنى وثلاث ورباع، وفي ذلك كسب للمرأة بدلا من جلوسها في المنزل من دون زوج، فلا مانع من تواجدها مع زوج وأن تشارك زوجته الأخرى.
وأشار إلى أن الرجل ربما تكون الزوجة التي معه مريضة؛ فيتزوج الثانية مع بقاء الأولى، وتكون لها شريكة في الحياة.
وقال "هاشم" إن الله لعن "الذواقين والذواقات"؛ فالرجل الذي بمجرد أن تعجبه سيدة يتزوج منها مرفوض، لكن إباحة التعدد جاءت لحكم تشريعي حتى يكون الرجل عفيفا شريفا.
تصريحات "هاشم" جاءت بعد تصريحات مثيرة للجدل لشيخ الأزهر "أحمد الطيب" قال فيها إن مسألة التعدد ليست متروكة لحرية التجربة؛ فإن استطاع الزوج العدل يستمر في زواجه من الثانية أو الثالثة أو الرابعة، وإن لم يعدل فيبقى مع الأولى وحسب.
وتابع: "مسألة تعدد الزوجات تشهد ظلما للمرأة وللأولاد في كثير من الأحيان، وهي من الأمور التي شهدت تشويها للفهم الصحيح للقرآن الكريم والسنة النبوية".
واستدرك: "التعدد مشروط بالعدل، وإذا لم يوجد العدل يحرم التعدد، والعدل ليس متروكا للتجربة؛ بمعنى أن الشخص يتزوج بثانية فإذا عدل يستمر وإذا لم يعدل فيطلق وإنما بمجرد الخوف من عدم العدل يحرم التعدد فالقرآن يقول: فإن خِفتُم ألا تعدلوا فواحدة".
marebpress