الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي
أعلن "علي باباجان" النائب السابق لرئيس وزراء تركيا، الإثنين، استقالته من حزب "العدالة والتنمية" الحاكم الذي يتزعمه الرئيس "رجب طيب أردوغان"، بسبب "خلافات عميقة" حول توجه الحزب، مضيفا أن البلاد تحتاج إلى رؤية جديدة.
وقال "باباجان"، في بيان له: "في ظل الظروف الحالية، تحتاج تركيا إلى رؤية جديدة تماما لمستقبلها. هناك حاجة إلى تحليلات صحيحة في كل مجال، وإستراتيجيات مطورة حديثا وخطط وبرامج لبلادنا".
وأضاف أنه صار محتما بدء جهد جديد من أجل حاضر تركيا ومستقبلها"، مشيرا إلى أنه وزملاءه يشعرون "بمسؤولية عظيمة وتاريخية نحو هذا الجهد".
وشغل "باباجان" وزير الاقتصاد والخارجية في السنوات الأولى من حكم حزب "العدالة والتنمية" قبل تعيينه نائبا لرئيس الوزراء، وهو المنصب الذي شغله في الفترة من 2009 إلى 2015.
وكانت تقارير من مصادر مختلفة قالت إن "باباجان" يستعد لإعلان حزب جديد بالتعاون مع الرئيس السابق "عبدالله غل" الذي سيكون راعيا لهذه الحركة السياسية الجديدة.
وفي نفس السياق، نقلت وكالة "رويترز"، عن مستشاريْن سياسييْن قولهما إن "باباجان" و"غل" -وهما من أبرز مؤسسي حزب "العدالة والتنمية"- يستعدان لإطلاق حزب جديد.
وقال أحد المستشاريْن إن الإعلان سيكون في الخريف على الأرجح، مضيفا أن سياسات الحزب الجديد ستضاهي بدايات حزب "العدالة والتنمية" الذي تأسس عام 2001.
وذكر الآخر أن الرجلين يفكران في إنشاء الحزب منذ نحو ستة أشهر، وأن الفكرة تعززت بعد خسارة "العدالة والتنمية" للمدن الرئيسية بالانتخابات البلدية يوم 31 مارس/آذار الماضي، والتي تأكدت في الانتخابات المعادة على رئاسة بلدية إسطنبول.