تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات'' قرار إلزامي رسمي في السعودية بشأن ارتداء الزي الوطني.. ما عدا هؤلاء أول عمل يقوم به الرئيس العليمي بعد وصوله مأرب الإربعاء القادم يوم إجازة رسمية تحذير جديد موجه لبنوك صنعاء بشأن المهلة الممنوحة لانتقالها إلى عدن في مسابقة بالأرن.. فريق اليمن يحقق لقب ''بطل العرب'' ويحصد 11 جائزة كان وزيرا مرتين ومحافظا لثلاث محافظات.. من هو اللواء أحمد مساعد الذي توفي اليوم إثر نوبة قلبية مفاجئة؟ الرئيس يصل مأرب في أول زيارة له الى المحافظة الذهب يتراجع مع تضاؤل آمال خفض الفائدة الأميركية المبكرة النجم محمد صلاح إلى الهلال و صفقة ستحقق أحلام جماهير الزعيم
نفذ المئات من طلاب جامعة ذمار صباح اليوم اعتصاماً تندياً بقتل الطالب صالح الحوتي على يد أحد أفراد الحرس الجامعي بجامعة صنعاء الأسبوع الماضي، وتضامناً مع زملائهم طلاب جامعة صنعاء، والمطالبة بتغيير الحرس العسكري للجامعات بحراسة مدنية.
وقال كلاً من محمد الكبسي رئيس اللجنة المنظمة للاعتصام وطه حيدان نائب رئيس اللجنة أن المطالبة بحراسة مدنية للجامعات مطلب قديم لم تستجب له الجهات المعنية معتبرين ما حدث في جامعة صنعاء من جريمة بشعة ما كان لها أن تحصل لولا إغلاق مسئولي الجامعة آذانهم حتى لا يستمعوا لمطالبات الطلاب المستمرة لإخلاء الجامعة من المظاهر العسكرية والأمنية واستبدالها بالحرس المدني أسوة بالجامعات في الدول الديمقراطية والمتحضرة، على اعتبار أن الجامعات ساحات لتلقي العلوم والمعارف وميادين لتربية الشباب على مبادئ الحرية والديمقراطية، مؤكدين أن الجامعات تهدف لصناعة القادة والمفكرين والمبدعين في مختلف المجالات وليس لتجذير الثارات والصراعات المسلحة.
وأدان البيان الصادر عن المعتصمين ما يتعرض له طلاب جامعة ذمار من اعتداءات جسدية واعتقالات وتحقيقات وما يتعرضون له من تهديد بالفصل والاعتقالات لأتفه الأسباب وبشكل مستمر.
وطالب البيان تقديم قاتل الطالي الحوتي إلى القضاء لينال جزاءه العادل طبقاً للشرع والقانون، مشدداً على استبدال الحرس العسكري بجامعة ذمار بالحرس المدني، مطالبين بمنع اقتحام العسكر للحرم الجامعي احتراماً لقدسيته.
وجدد مطالبته الإيقاف الفوري للتهديدات التي يتعرض لها الطلاب المطالبين بحقوقهم المشروعة بالفصل والتحقيق والاستفزاز غير المبرر، وإتاحة الفرصة للطلاب للتعبير عن آراءهم بالطرق السلمية.