الإدارة الأمريكية تبلغ مجلس الأمن : لدينا أدلة تثبت تقديم إيران أسلحة متقدمة للحوثيين بينها صواريخ باليستية وكروز من اسطنبول وزير الأوقاف: مقاومتنا لانقلاب مليشيا الحوثي لم ينسنا دعم القضية الفلسطينية عاجل.. حكومة السعودية برئاسة الملك سلمان توافق على 15 قراراً هاماً موقف جديد للسعودية بشأن حرب إسرائيل المستمرة على قطاع غزة والتطورات في رفح تعرف على البنود الثمانية التي ستناقشها ''قمة العرب'' القادمة في المنامة واشنطن: ''هناك أدلة كثيرة على تورط إيران في دعم الحوثيين بأسلحة متقدمة'' تحليل.. مركز دراسات متخصص يكشف عن 3 دوافع جعلت الرئيس العليمي يزور مأرب صور.. مواطنون غاضبون يضرمون النار في شوارع عدن وأمن العاصمة تحذر من الإعتداء على المصالح العامة والخاصة كتائب القسام تعلن عن تدمير ناقلة جند إسرائيلية وتستهدف دبابة شرق رفح الكشف عن أكبر استثمار لرونالدو.. والسعودية و4 دول عربية
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إنه لم يكن طامعا في أي منصب، إبان 30 يونيو حزيران 2013 و3 يوليو تموز من نفس العام، والتي تم الإطاحة فيها بالرئيس المصري الأسبق محمد مرسي في أعقاب مظاهرات شعبية حاشدة.
وأضاف الرئيس المصري، الخميس، في كلمة بمناسبة احتفالات المولد النبوي، أنه طالب الرئيس السابق عدلي منصور بالترشح للانتخابات الرئاسية في 2014، لشهور، وأكد السيسي أنه لم يكن يريد الترشح للرئاسة، وأنه كان يفضل البقاء في منصبه وزيرًا للدفاع.
وقال السيسي في كلمته، إنه ترشح للرئاسة من أجل "بناء أمة، والدفاع عنها وحمايتها، والعمل بأقصى ما يمكن لوضعها في مكانتها التي تستحقها"، وأضاف الرئيس المصري أنه ترشح أيضا من أجل حماية مصر من "أهل الشر"، بحسب تعبيره، مؤكدًا أنه لن يتوقف عن محاربتهم، لافتًا إلى أنه لا يعمل على "حماية نظام سياسي، بل الدولة المصرية بعناصرها".
وتابع السيسي أنه "لم يكذب مطلقا طوال عمره"، حتى عندما تولى مقاليد الأمور في مصر ومارس عملًا من أعمال السياسة والتي يشتهر ممارسيها بالكذب، بحسب تعبيره، مستشهدًا بنبي الإسلام محمد، الذي "قاد وكان مستقيمًا"، بحسب وصف الرئيس المصري.