روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
وجد علماء، حللوا دراسات، أنه ينبغي مضغ علكة خالية من السكر بعد تناول الوجبات، لتفادي تسوس الأسنان.
وكشفت الدراسة أن العلكة الخالية من السكر، تقلل من خطر التسوس بنسبة 28%، حيث تساعد على إفراز المزيد من اللعاب، ما يخفف من معدل الحمض المتشكل عند تناول الطعام. وعادة ما تلتصق الأحماض في الفم والأسنان، لمدة 20 دقيقة بعد الوجبة الغذائية.
ويمكن أن يؤدي مضغ العلكة بالسكر إلى زيادة اللعاب، ولكن السكر يسبب عفن الأسنان، ويتحول إلى "بلاك" عندما يتفاعل مع البكتيريا في الفم.
ويقول العلماء أيضا أن المحليات الصناعية في العلكة الخالية من السكر: xylitol وsorbitol ، قد تساعد في الحفاظ على أفواهنا معقمة. ويعتقد أن كليهما يزيد من إنتاج البروتينات في الجهاز المناعي، الذي يقاوم الجراثيم التي تسبب تعفن الأسنان.
وفي الوقت نفسه، اقترحت بعض الدراسات أن اللثة الخالية من السكر مع نكهات الفواكه، يمكن أن تؤدي إلى تآكل مينا الأسنان- وهي الطبقة الواقية الصلبة للأسنان.
ولتقديم المزيد من الأدلة الملموسة، أجرى باحثو King's College London تحليلا للدراسات المنشورة منذ عام 1970.
وحددوا 12 دراسة تناولت تأثير مضغ العلكة الخالية من السكر، على الحالات الصحية للفم لدى الأطفال والبالغين.
ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين مضغوا العلكة الخالية من السكر، كانوا أقل عرضة بنسبة 28% للإصابة بتسوس الأسنان، مقارنة بغيرهم.
وتعد النتائج، التي نشرت في مجلة "أبحاث الأسنان"، الأولى من نوعها التي تظهر بشكل قاطع تأثير العلكة الإيجابي.
ويقول العلماء إن هذه الطريقة يمكن أن توصي بها هيئة الصحة الوطنية البريطانية، كوسيلة لحماية أسنان الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بتسوس الأسنان.