ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
وجه الجيش الإيراني دعوة إلى دول منطقة الخليج العربية للانضمام إلى المناورات العسكرية البحرية مع روسيا والصين في دوراتها المقبلة.
وقال قائد القوات البحرية التابعة للجيش الإيراني، الأدميرال حسين خانزادي، في مؤتمر صحفي أعلن فيه انتهاء مراحل المناورات بين إيران وروسيا والصين شمال المحيط الهندي، اليوم الأحد: "نعتقد أن الأمن البحري قضية تحتاج إلى العمل الجماعي بين الدول ذات القدرات والطاقات البحرية".
وتابع خانزادي: "ندعو جميع دول المنطقة للانضمام إلى هذا التعاون والتحالف الإقليمي (المتشكل من خلال المناورات) والمساعدة بدعم هذا المستوى من الأمن".
وأشار إلى أن "أصدقاء الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأصدقاء المنطقة سيكونون سعداء للغاية بهذه الخطوة، لكن أولئك الذين يسعون إلى فرض ترتيبات أمنية سيئة مثل الأمريكيين وأذنابهم فلن يسرهم ذلك".
واعتبر أن "العهد الذي كان فيه الأميركيون وأذنابهم يصولون ويجولون في المنطقة قد بلغ نهاية مطافه"، مشددا على "ضرورة مغادرة الولايات المتحدة المنطقة سريعا".
وأردف خانزادي أن "مضيق هرمز ليس بحاجة إلى أي قوات أجنبية لإحلال الأمن فيه"، مشيرا إلى أن "القوات الأجنبية المتواجدة في المنطقة، والتي تعمل على زعزعة أمنها، عليها أن تجمع معداتها وترحل بشكل عاجل... ونحن مستعدون للعمل مع جيراننا".
وتعهد قائد القوات البحرية التابعة للجيش الإيراني بأن بلاده "ستقطع رجل أمريكا من مختلف المناطق البحرية في العالم".
وانطلقت في شمال المحيط الهندي، يوم 27 ديسمبر، أول مناورات عسكرية بحرية مشتركة بين إيران وروسيا والصين شملت مياها في خليج عمان وبحر العرب، بينما أكدت الجمهورية الإسلامية مرارا أنها غير موجهة ضد أي طرف آخر وهدفها إرساء الأمن في المنطقة، رغم أن التدريبات تجري تزامنا مع توتر بالغ في الخليج بين الجانب الإيراني من جهة والولايات المتحدة وحلفائها، خاصة السعودية، من جهة أخرى.