آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

ماسر العرق الذي تفرزه أجسامنا؟

الإثنين 06 يناير-كانون الثاني 2020 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس - منوعات
عدد القراءات 2644

لا شك أن التعرق من الأمور المزعجة التي قد تتسبب في أحيان كثيرة بالإحراج، ولا سيما في أماكن العمل أو مقاعد الدراسة وغيرها، لذلك يعتمد كثير من الناس على مزيلات العرق وعدة مستحضرات أخرى بهدف التخلص من هذا الكابوس المزعج.

لكن يبدو أن هناك عدة عوامل تؤدي إلى التعرق، فقد توصلت دراسة أسترالية إلى أن كمية التعرق لا ترتبط بجنس الإنسان، إذ يمكن للمرأة أيضا أن تتعرق كثيرا على غرار الرجل.

وأضافت الدراسة الصادرة عن جامعة "ولونغونغ" في أستراليا أن هناك صلة بين كمية التعرق وضخامة الجسم، وفق ما أورد موقع "تي أونلاين" الألماني. وأوضحت الدراسة التي نشرتها المجلة العلمية "علم وظائف الأعضاء التجريبي"، أن ضخام الجسم يتعرقون أكثر من غيرهم، سواء كانوا ذكورا أم إناثا، حيث يرى نايجل تايلور -وهو أحد المشاركين في الدراسة- أن الجسم البشري لديه طريقتان لتبريد نفسه.

واعتمدت النتائج على دراسة أجريت على 60 طالبا، بينهم 35 رجلا و24 امرأة، إذ يتمتع كل هؤلاء بمستوى مماثل من اللياقة البدنية والصحة، بيد أن أحجام أجسامهم تختلف بشكل كبير للغاية.

وطلب الخبراء من المشاركين في الدراسة التحرك في غرفة دافئة بحيث تصل أجسامهم إلى درجة حرارة معينة، وبعدها قاسوا تدفق الدم وإنتاج العرق، ولاحظوا أن ضخام الجسم تخلصوا من حرارة جسمهم عن طريق التعرق على عكس الأصغر حجما.

وأشار موقع "ساينس ديلي" العلمي إلى أن الطريقة الأولى هي التعرق، بينما تتمثل الطريقة الثانية في زيادة سرعة الدورة الدموية داخل مسامات الجلد، مما يساعد على تخفيض حرارة الجسم. وأردف الموقع أن الأصغر حجما لديهم مساحة سطح أكبر لكل كيلوغرام من كتلة الجسم، مما يتيح لهم التبريد بشكل أفضل، وبالتالي الاعتماد بشكل أقل على التعرق بالمقارنة مع الأضخم جسما.

المصدر : دويتشه فيلله