مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
استقبل الرئيس رجب طيب أردوغان أمس السبت رئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي في مدينة إسطنبول.
وقد تم اللقاء في المكتب الرئاسي بقصر "دولمه بهتشه" حيث عقد الرئيس أردوغان اجتماعا مغلقا مع الغنوشي. وفي وقت سابق أمس، التقى الغنوشي الرئيس التونسي قيس سعيد، وبحث معه عدم نيل حكومة حبيب الجملي الثقة في البرلمان، وتفعيل الإجراءات الدستورية من طرف رئيس الجمهورية لتكليف الشخصية الأقدر على تشكيل الحكومة.
وشدد الغنوشي على حرص حركة النهضة على تجاوز الوضع الراهن، والانتقال إلى الاستقرار بحكومة تستجيب لتطلعات الشعب. عدم منح الثقة وقد صوت البرلمان مساء الجمعة في جلسة عامّة امتدت لأكثر من 10 ساعات، على عدم منح الثقة لحكومة الجملي المقترحة، وهو ما يعني إسقاطها.
وبحسب النتيجة التي أعلنها الغنوشي، فقد صوت 134 نائبا على عدم منح الثقة للحكومة، مقابل موافقة 72 نائبا، بينما تحفظ 3 نواب عن التصويت. وبينما عُرضت حكومة الجملي على أنظار الجلسة العامة لنيل الثقة، أعلنت أغلب الكتل داخل البرلمان عدم نيتها التصويت لها.
ويقر الدستور التونسي أنه في حال عدم نيل الحكومة التي يكلف بتشكيلها الحزب الفائز في الانتخابات التشريعية ثقة البرلمان، يتولى رئيس البلاد تعيين شخصية مستقلة ويكلّفها بتشكيل حكومة جديدة.
يذكر أنه في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني 2019، كلف الرئيس سعيد الجملي بتشكيل الحكومة بعد طرح اسمه من جانب حركة النهضة التي تصدرت نتائج الانتخابات التشريعية يوم 6 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.