شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
قالت وسائل إعلام، إن القوات التركية، تسلمت دفعة أولى من نموذج الطائرات المسيرة "الانتحارية" محلية الصنع.
وذكرت صحيفة "ملييت"، أن الطائرة المسيرة "كارغو" التي تسمى بالدرون "الانتحارية الهجومية" ذات التحكم الذاتي، تستخدم في مكافحة الإرهاب، وتم تطويرها بإمكانيات محلية ووطنية من قبل شركة تقنيات الدفاع والهندسة المساهمة.
وأشارت إلى أن القوات التركية، تسلمت أكثر من 100 طائرة من "كارغو الانتحارية"، والتي تستخدم بشكل فعال ضد الأهداف الثابتة والمتحركة.
وقال مدير شركة "STM"، مردا إكينجي، إنه تم إنتاج هذا النوع من الطائرات بعد ثلاث سنوات من تكليف قدم إليها من رئاسة الصناعات الدفاعية.
وأضاف، أنه تم تسليم المجموعة الأولى من الطائرات الانتحارية إلى القوات التركية، والتي يتم استخدامها من قبلهم.
ولفت إلى أنه سيتم تسليم نحو 400 نموذج منها في القريب العاجل إلى القوات التركية.
وأوضح أنها طائرة صغيرة الحجم، وتحمل المتفجرات، إنها أنظمة تقوم بتحديد التهديدات والقضاء عليها بالمناطق الخطرة قبل دخول الجنود في عمليات مكافحة الارهاب المتماثلة، والمعارك غير المتكافئة.
ولفت إلى أنه يمكن استخدامها بسهولة من قبل الجنود في الميدان، وليست بحاجة إلى مراكز قيادة أو أجهزة، موضحا أنه يمكن استخدام المتفجرات التي تحملها للقضاء على أي تهديد ميداني.
وقال إكينجي، عن المشروع الذي يتيح للدرون الانتحاري العمل خارج نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية "GPS"، أنهم يواصلون تطوير الدرونات بحيث تنفذ عمليات جماعية خارج نطاق "GPS"، وبيئة يستخدم فيها التشويش، من خلال أنظمة الحرب الالكترونية.
والطائرة الانتحارية "كارغو" فيعني اسمها "برج المراقبة في أعلى الجبل"، أو "الصقر".