كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد وصفوها بالمؤثرة، لبكاء مؤذن أحد المساجد في الكويت، خلال رفعه الأذان عقب قرار غلق المساجد لمواجهة انتشار فيروس كورونا.
ويسمع في المقطع صوت المؤذن بعد استبدال حي على الفلاح بـ"صلوا في رحالكم"، وهو يغالب البكاء، لإكمال الأذان.
لكن المؤذن لم يتمالك نفسه على ما يبدو، واختفى صوته مع نهاية الأذان.
وكانت وزارة الأوقاف الكويتية، قررت اليوم الجمعة إغلاق جميع المساجد في البلاد حتى إشعار آخر، واقتصار عملها على إقامة شعيرة الأذان فقط، وأداء المصلين صلاتهم في منازلهم ومواقعهم.
ولفتت الوزارة إلى أنها ملتزمة بالفتوى الصادرة عن هيئة الفتوى الكويتية، بـ"سقوط حضور صلاة الجمعة في المساجد، وتأديتها في المنازل بسبب وجود وباء، وخشية انتشاره، من أجل حماية الناس تماشيا مع الإجراءات المتخذة، للحفاظ على السلامة العامة".
وتنص الفتوى الكويتية، بحسب وكالة الأنباء الرسمية "كونا"، على أنه إذا "انتشر مرض معد بين الناس، في بلد معين وأصبح تجمعھم في المساجد للصلاة سببا للعدوى بھذا المرض، بناء على تقرير السلطات المختصة، سقط عن المسلمين لذلك حضور صلاة الجماعة في المساجد كما سقط عنھم حضور صلاة الجمعة فيھا أيضا، وعليھم صلاة الظھر بدلا من الجمعة، ويمنعون من دخول المساجد لحمايتھم من انتقال العدوى من غيرھم إليھم أو منھم لغيرھم ويشرع ذلك في زمن الأوبئة والأمراض المعدية".
وعلقت وزارة الأوقاف الكويتية صلاة وخطبة اليوم الجمعة، حتى إشعار آخر، وتداول نشطاء صورة لأحد رجال الشرطة، وهو يبلغ خطيب أحد المساجد بالقرار وهو على المنبر، لتدارك الأمر، بسبب وصول القرار متأخرا لكثير من المساجد التي حضر إليها المصلون.