شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
قال المتحدث باسم المكتب السياسي لحركة طالبان سهيل شاهين إن الإفراج عن السجناء سيبدأ في 31 مارس/آذار الحالي، وإن الحركة سترسل وفدها إلى قاعدة "بغرام" لتقديم المساعدة في التعرف على سجنائها والتدقيق في الأسماء. وكتب شاهين -في تغريدة على حسابه في تويتر- إن الفريق التقني في الحركة عقد اجتماعًا مفصلًا مع الصليب الأحمر الدولي والولايات المتحدة ودولة قطر والحكومة الأفغانية استمر أربع ساعات حول إطلاق سراح السجناء من الطرفين
. وأضاف -في تصريح لوكالة الأناضول- أن الحركة عقدت اجتماعًا عبر دائرة تلفزيونية مغلقة اليوم مع ممثلين فنيين من الحكومة الأفغانية، حيث تناول الاجتماع تبادل الأسرى لبدء تنفيذ اتفاق إحلال السلام. وأوضح أن هذا هو الاجتماع الفني الثاني من نوعه مع الحكومة منذ توقيع اتفاق الدوحة. وكشف شاهين عن أن وفدا من الحركة سيرحل إلى كابل للتعرف على السجناء المقرر الإفراج عنهم، ويضم 34 شخصا من كل أنحاء أفغانستان، بحيث يمثل كل شخص ولاية من ولايات البلاد الـ34.
وشكلت مسألة السجناء عقبة رئيسية في الأسابيع التي أعقبت توقيع اتفاق الدوحة في فبراير/شباط الماضي. وفي البداية، رفض الرئيس الأفغاني أشرف غني الإفراج عن السجناء، إلا أنه عاد وقال إنه سيفرج عن 1500 منهم "كبادرة حسن نية"، على أن يفرج عن 3500 آخرين بعد بدء محادثات السلام. تشغيل الفيديو بومبيو محبط من جهته، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إنه شعر بالإحباط لعدم تسوية الأزمة بين القيادات الأفغانية خلال زيارته الأخيرة إلى أفغانستان.
وأكد بومبيو -في مؤتمر صحفي بواشنطن- أن استمرار الأزمة بين الرئيس الأفغاني ومنافسه في الرئاسيات الأخيرة عبد الله عبد الله شكّل مصدر إحباط بالنسبة له، داعيا القيادات الأفغانية إلى تحييد خلافاتهم، وأخذ البلاد إلى طريق المصالحة والسلام. ووقعت كل من واشنطن وطالبان بالدوحة في 29 فبراير/شباط الماضي اتفاقًا يمهد الطريق -وفق جدول زمني- لانسحاب القوات الأميركية من أفغانستان تدريجيًّا. وينص الاتفاق على إطلاق سراح نحو خمسة آلاف من سجناء طالبان، مقابل نحو ألف أسير من الحكومة الأفغانية.