العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
وضعت المملكةُ العربية السعودية مجلسَ الأمن أمام مسؤولياته لردع الهجمات الإرهابية التي تشنها الجماعة الحوثية؛ وآخرها إطلاق صاروخين باليستيين ضد المدنيين والمنشآت المدنية في المملكة.
وكتب المندوب السعودي الدائم لدى الأمم المتحدة عبد الله بن يحيى المعلمي إلى رئيس مجلس الأمن لشهر مارس (آذار) الماضي المندوب الصيني الدائم زانغ جون، من أجل «الإبلاغ عن إطلاق صاروخين باليستيين من قبل ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران في اتجاه المدنيين والمنشآت المدنية في المملكة العربية السعودية بتاريخ 28 مارس (آذار) 2020».
وأكد المعلمي أن «لدى المملكة الحق في اتخاذ كل الإجراءات الضرورية لحماية أراضيها ومواطنيها». وحضّ المجلسَ على «الاضطلاع بمسؤوليته من أجل منع ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران من زيادة التوتر الإقليمي والدولي»، فضلاً عن «المخاطرة بجهود التوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن»، مضيفاً أن «هذا الهجوم الإرهابي يشكل تهديداً خطيراً للجهد الراهن الذي تبذله الأمم المتحدة بغية خفض التصعيد في اليمن، وتحديداً في ظل هذه الظروف الصعبة التي يتّحد فيها العالم في محاربة تفشي وباء (كوفيد19)».
وشدد المعلمي على أن هذا «الهجوم الإرهابي» يبرهن على أن ميليشيات الحوثي «غير جادة» في إعلانها قبول وقف إطلاق النار وخفض التصعيد من أجل التوصل إلى حل سياسي شامل مع الحكومة اليمنية.