الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
أعلنت الحكومة اليمنية، تسجيل أول إصابة بـ"كورونا" في محافظة تعز، وسط البلاد؛ لتكون ثالث محافظة يعلن عن إصابات بالفيروس فيها بعد محافظتي حضرموت (شرق) وعدن (جنوب).
في سياق متصل، أعلن رئيس لجنة الطوارئ المحلية لمواجهة كورونا في تعز (متفرعة عن اللجنة الوطنية العليا)، عبد القوي المخلافي، تقديم استقالته من منصبه مع تسجيل أول إصابة بالفيروس بالمحافظة.
وقال في نص استقالته: "بذلت قصارى جهدي وطاقتي رغم الصلاحيات المحدودة وشحة الإمكانات وعلى الرجل الأول في المحافظة (المحافظ) تحمل مسؤولياته أسوة بباقي المحافظات".
لكن مصدر حكومي بالمحافظة (فضل عدم ذكر اسمه) أفاد، للأناضول، بأن سبب استقالة المخلافي، تعود إلى "عدم تنفيذ قرارات وتوصيات اللجنة، وأبرزها إغلاق منافذ المحافظة، إضافة إلى عدم منحها صلاحيات كافية لمواجهة الوباء".
ورصد اليمن أول حالة مؤكدة بـ"كورونا" في 10 أبريل/نيسان الجاري، بمحافظة حضرموت، وتم إعلان شفائها الإثنين الماضي.
والخميس، أعلنت الحكومة اليمنية، تسجيل أول حالتي وفاة بالفيروس في محافظة عدن من بين 5 إصابات تم اكتشافها في المحافظة.
ودعا المتحدث باسم لجنة الطوارئ العليا لمواجهة كورونا، علي الوليدي، الخميس، مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية باليمن، ومنظمة الصحة العالمية إلى الضغط على جماعة "الحوثيين" لتكشف عن حالات كورونا المسجلة بمناطق سيطرتها.
ويعاني اليمن تدهورا حادا في القطاع الصحي، جعل منظمات إغاثية تحذر بشكل متكرر من عواقب وخيمة لكورونا حال انتشاره في البلاد.
وتشهد البلاد، للعام السادس، حربا عنيفة أدت إلى إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، حيث بات 80 بالمئة من السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، ودفع الصراع الملايين إلى حافة المجاعة.