السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي
أكد رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمثابة أب للصحفيين وصديق لهم منذ أن كان أميرًا لمنطقة الرياض.
جاء ذلك، خلال لقاء الأحمري في برنامج «الليوان» الذي يقدمه الإعلامي عبد الله المديفر على شاشة «روتانا خليجية» يوميًا خلال شهر رمضان، قائلًا: «الإعلام السعودي هو الأول عربيًا، ولا يوجد أي بيت عربي ليس فيه منتج إعلامي سعودي، أما دوليا فهو غير موجود».
وهاجم، الأحمري، مشاهير التواصل الاجتماعي والسناب شات، مؤكدًا أنه «لا يمكن تسمية مشاهير التواصل الاجتماعي، صحفيين ولا إعلاميين»، رافضًا وضع هؤلاء المشاهير في كفة واحدة مع الصحفيين.
وقال: «إن بعض الجهات الحكومية استعانت بهؤلاء بدلًا من تطوير نفسها وهذا حل قصير جدًا وسينتهي مداه بعد وقت قصير»، معتبرًا أن متابعة مشاهير «السناب» من الكماليات التي سوف يتخلى عنها الناس، بعد أن اكتشفوا أن هؤلاء مجرد لوحات دعاية إعلانية متحركة.
وأوضح الأحمري، أن «رؤية ٢٠٣٠ التي يفخر بها الجميع في الأعلى؛ بينما مشاهير السوشيال ميديا في الأسفل فهم لا يتحدثون عن مشاريع الوطن»، مطالبًا النخبة السعودية بضرورة الوجود في الصفوف الأولى.
ونفى مطالبته بإغلاق «تويتر» في المملكة أو أي وسيلة تواصل اجتماعي، قائلًا: أنا أطالب بأن يكون هناك نظام واضح لمعاقبة من يخطئ.
وخلال اللقاء تناول رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أبعاد وأجواء حواره مع الأمير بندر بن سلطان، قائلًا: «الحوار بدأ في الرابعة عصرًا، واستمر دون انقطاع حتى الخامسة فجرًا، إلى درجة أنني لم أستطع القيام من على الكرسي أو استخدام دورة المياه.. لم أستطع مغادرة المكان حينها؛ لأنني أحاور التاريخ، ولرغبتي في عدم قطع الحوار، فكنت مستمعًا ومندهشًا من حجم المعلومات المطروحة أمامي».