النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة
ساد الهدوء التام، الأحد 28 يونيو/حزيران، جبهات القتال في محافظة أبين (جنوبي اليمن)، بين القوات الحكومية وما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم اماراتيا، بعد ساعات من توجيه الرئيس هادي، بالالتزام بوقف إطلاق النار.
والسبت، وجه هادي، الجيش اليمني بالالتزام بوقف إطلاق النار في أبين، لإتاحة الفرصة أمام جهود السعودية لإنهاء تمرد المجلس الانتقالي المدعوم "إماراتيًا"، واستئناف اتفاق الرياض.
وقال فيصل المرقشي، رئيس لجنة الوساطة وهي مشاركة ضمن فريق مراقبة وقف إطلاق النار، إن جبهات القتال في محافظة أبين يسودها الهدوء التام منذ فجر الأحد.
وأضاف: "سيتم اعتبارا من اليوم، نشر مراقبين على الأرض على خطوط التماس من الجانبين، لمراقبة وقف إطلاق النار على مدار الساعة"، بحسب الاناضول.
والجمعة، توصلت لجنة مشتركة (عسكرية وقبلية)، إلى اتفاق وقف إطلاق النار في أبين، اعتبارا من صباح الأحد، تنفيذا لإعلان التحالف العربي نشر مراقبين في أبين، الأربعاء.
وأشار المرقشي، إلى أنه تم فتح الطريق أمام حركة المركبات على الطريق الذي يربط العاصمة المؤقتة عدن بباقي المحافظات الجنوبية.
وفي 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، وقعت الحكومة و"الانتقالي"، اتفاقا بالعاصمة السعودية الرياض، لكنه لم يفلح في معالجة الأوضاع بالجنوب، الذي يطالب المجلس بانفصاله عن شمالي اليمن.
وتشهد محافظة أبين، منذ 12 مايو/ أيار الماضي، قتالا عنيفا، على خلفية محاولات الجيش اليمني التوغل في مدينة زنجبار، واستعادتها من يد "الانتقالي".
وأعلن المجلس الانتقالي في 26 أبريل/ نيسان الماضي، "حكما ذاتيا" في محافظات جنوبي اليمن، وهو ما قوبل برفض محلي وعربي ودولي، وزاد من حدة توتر العلاقات بين المجلس والحكومة الشرعية.