احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو
أعلنت السلطات المعنية بالأنشطة النووية في إيران، صباح اليوم الخميس، وقوع "حادث" في أحد المباني التابعة لمحطة نطنز النووية.
ولم تكشف السلطات عن نوع الحادث وحيثيات وقوعه، واكتفت بالقول إنه وقع فجر اليوم، وأدى إلى "تضرر في المبنى من دون وقوع خسائر بشرية"، وأن "لا مخاوف من وجود تلوث نووي".
ونقلت وكالة أنباء "تسنيم" القريبة من الحرس الثوري الإيراني عن المتحدث باسم "منظمة الطاقة الذرية" الإيرانية بهروز كمالوندي قوله إن المبنى الذي شهد الحادث هو قيد الإنشاء، ويقع في فناء محطة نطنز ولا توجد فيه أنشطة نووية".
كما نقلت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "إرنا" عن المتحدث نفسه قوله إن "الحادث لم يؤثر على الأنشطة النووية في مفاعل نطنز"، مضيفاً أن "الخبراء بدأوا بالتحقيق لمعرفة أسبابه".
ولم يعلن عن أي أعمال بناء معلنة من قبل في موقع نظنز، وهو مركز لتخصيب اليورانيوم على بعد نحو 250 كيلومتراً جنوب العاصمة طهران.
ونظنز هو من بين المواقع التي تراقبها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعد اتفاق إيران النووي مع القوى العالمية.
وتقع محطة نطنز النووية بالقرب من مدينة أصفهان، ويطلق عليها رسمياً اسم "المركز النووي أحمدي روشن"، ومصطفى أحمدي روشن هو مساعد الشؤون التجارية لمنشآت تخصيب اليورانيوم الذي قُتل نتيجة انفجار قنبلة في طهران عام 2011.
وتضم محطة نطنز أحد أهم المفاعلات لتخصيب اليورانيوم في إيران، والذي أنشئ تحت الأرض بـ9 أمتار، وهو محمي بجدار خرساني سميك. وكُشف عن وجوده وعن موقع نووي آخر في إيران من قبل المعارضة الإيرانية في 2002.
وبحسب بعض المعلومات يوجد في مفاعل نطنز ما يزيد عن 7000 جهاز طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم.