مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
توفي، يوم أمس، الإعلامي السعودي البارز، ورئيس تحرير صحيفة الرياض اليومية، فهد العبدالكريم، الذي وافته المنية بعد صراع مع المرض.
ويعد ”العبد الكريم“ أحد أعمدة الصحافة في المملكة العربية السعودية، والذي تسلم رئاسة تحرير صحيفة الرياض العام 2017، بعد أن عمل في مجلة اليمامة لأكثر من 22 عامًا.
ونعى إعلاميون وكتّاب وصحفيون عبر موقع ”تويتر“ الراحل العبد الكريم الذي يعد أحد أعمدة الصحافة في السعودية،
وقال المدير العام لمؤسسة اليمامة الصحفية مالكة الصحيفة، خالد العريفي: ”الأمر لله من قبل ومن بعد.. الحبيب الغالي فهد بن راشد العبد الكريم رئيس تحرير جريدة الرياض في ذمة الله“.
وأضاف العريفي في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر:“إنا لله وإنا إليه راجعون. المصاب جلل، والفقد كبير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم“.
وتابع العريفي:“أقبل على الله صابرًا محتسبًا مؤمنًا بقضاء الله وقدره، والله إنه لم يتضجر من المرض منذ ظهوره معه حتى آخر لقاء لي به، منحه الله الصبر متسلحًا بالإيمان بأن ما قدّره الله هو الخير“.
وأضاف ”الذيابي“ في تغريدة على تويتر:“كم هو مؤلم فقد وخسارة قامة مثل أبي يزيد. كل العزاء والمواساة لعائلته، ومحبيه، والوسط الإعلامي“.
وغرد الصحفي السعودي، عناد العتيبي، قائلًا:“رحل الغالي أبو يزيد.. وترك خلفه سيرة عطرة ودعوات المحبين له.. اللهم اغفر له، وارحمه بواسع رحمتك ومغفرتك وعفوك، وأدخله جنتك يارب“.
وعلّق الكاتب وعضو مجلس الشورى السعودي السابق، حمد القاضي، قائلًا:“يعتصر قلبي كغصن أنهكه الجفاف حين يرحل غالٍ وعزيز، لا نبكيك راحلنا فهد كرئيس تحرير خدمت صحافتنا عقودًا، لكن نبكيك أكثر وأوفر شجنًا لأننا فقدنا نبيلًا بتعامله، وثريًا بأخلاقه، ومحبًا للناس، جعل الله ما أصابه تكفيرًا له، وأسكنه جنة المأوى، والعزاء لأسرته ومحبيه وزملائه“.