مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
واصل الرئيس الأسبق للاستخبارات السعودية الأمير تركي الفيصل، كشف الكثير من الملفات وتفاصيل القضايا التي عايشها وكان شاهدا عليها.
وخلال سلسلة مقابلاته مع برنامج "الصندوق الأسود"، الذي يبث على صحيفة "القبس" الكويتية، تناول الفيصل زيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات إلى إسرائيل، والموقف الذي اتخذته المملكة العربية السعودية بعد ذلك من السادات ومصر.
وقال الفيصل، إن المملكة تفاجأت بزيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات، للقدس وأغضب قادتها، لأنه لم يبلغهم بنواياه تجاه إسرائيل قبل زيارته لها".
وأوضح أن الزيارة "كانت مفاجأة، خصوصا أنه منذ اندلاع حرب رمضان (1973) كان هناك تنسيق قوي بين مصر والمملكة على مختلف الأصعدة، فعندما زار السادات المملكة عام 1977 قبل إعلان رغبته في زيارة القدس، صدر بيان مشترك عن استمرارية المحادثات الدولية، لم يتطرق فيه الرئيس المصري الراحل إلى نيته زيارة إسرائيل، لذلك كانت بالنسبة لنا صدمة، وقد أرسل نائبه في ذلك الوقت حسني مبارك إلى المملكة، لكن الملك خالد رفض استقباله وكان غاضبا وتم تكليفي باستقباله في مطار الرياض، والتقى الملك فهد الذي كان وليا للعهد آنذاك، ولم يجد أي استجابة لمطالبه بشحذ الدعم".
وأضاف: "الجانب السعودي كان عاتبا، ومع ذلك استمر التعاون الاستخباراتي بين الرياض والقاهرة، إلا أنه تم اتخاذ قرار جماعي في قمة بغداد بقطع العلاقات مع مصر".