الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
أثار الداعية السعودي عادل الكلباني، موجة جدل واسعة على موقع "تويتر" بتغريدة مفاجئة عن "الإنسانية".
وقال إمام الحرم المكي السابق إن الإنسانية ليست رتبة، لأن الإنسان كفور وجهول، إلا أن يهتدي لشريعة تهديه.
جاء هذا في رده على حساب خالد بن إبراهيم الجربوي الذي كتب في تدوينة سابقة : "الإنسانية رُتبة يصل لها بعض البشر – ويموت آخرون دون الوصول لها".
وأضاف الكلباني على حسابه في تويتر : "الإنسانية ليست رتبة ولا خلاق لها، الإنسان: كفور جهول ظلوم عجول قتور ، إلا من وفقه الله فهداه إلى دين قيم".
وتضاربت آراء النشطاء حول تغريدة الداعية السعودي ما بين مؤيد ومعارض فقال "محمد وفا": "الإنسانية أصل الأخلاق ومنبعها، وهي محبة الإنسان للمعاملة بالمثل، إما الدين فهو زيادة في الخير وتثبيت على الحق".
أما ناصر فعلق قائلًا "من يستطيع ان ينكر ان الانسان اكثر تخريب للكوكب من اي مخلوق اخر.. من يستطيع ان ينكر ان الانسان قتل من بني جنسه اكثر من اي مخلوق اخر.. من يستطيع ان ينكر ان الانسان سبب انقراض الكثير من الكائنات الاخرى.. صدق الله العظيم (ثم رددناه اسفل سافلين)".
والشيخ "الكلباني" إمام جامع المحيسني في حي أشبيلية شمال شرق مدينة الرياض حاليًّا، وتولى قبل ذلك إمامة عدد من المساجد في الرياض، وكان أبرزها جامع "الملك خالد بن عبد العزيز"، بجانب إمامته سابقًا للحرم المكي.
ويعد "الكلباني" من الدعاة السعوديين المُقرّبين من محمد بن سلمان، وعُرف بآراه المثيرة للجدل، وإباحته لسماع الموسيقى والأغاني، والحفلات في السعودية، والاحتفالات، في عهد الانفتاح.