النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة
اعتبرت إدارة أمن محافظة عدن التابعة للحزام الأمني المدعوم من الإمارات، عملية اغتيال القيادي في حزب الإصلاح، عوض فدعق، بأنها "قضاء وقدر لا مفر منه".
وقال متحدث أمن عدن عبد الرحمن النقيب إن "حادثة مقتل عوض فدعق التي وقعت بمدينة المنصورة كانت عن طريق الخطأ"، لافتا إلى "أن الحادثة هي قضاء الله وقدره ولا مرد له"، على حد تعبيره.
وأشار النقيب إلى أن الجاني ينتسب للمنطقة العسكرية الرابعة، وخرجت الرصاصة من بندقيته بالخطأ“، حد قوله.
الى ذلك، أدانت منظمتان حقوقيتان، الاثنين، اغتيال القيادي في حزب الإصلاح "عوض فدعق" برصاص مسلحين مجهولين في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي اليمن.
وقالت منظمة "رايتس رادار" في بيان لها: ”نستنكر اغتيال الشخصية الاجتماعية عوض فدغق برصاص مسلحين مجهولين اثناء مروره بشارع السجن في مديرية المنصور بعدن“.
كما دانت منظمة سام للحقوق والحريات، الحادثة، معبرةً عن أسفها لعودة مسلسل الاغتيالات والاختطافات بصورة مقلقة إلى مدينة عدن في الفترة الأخيرة.
وحملت المنظمة في بيان لها، سلطات الأمر الواقع التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات مسؤولية حماية المدنيين في مدينة عدن، مطالبة إياها بالكشف عن الجناة.
ومساء الأحد، أطلق مسلحين النار على القيادي فدعق أثناء مروره بسيارته في شارع السجن بمدينة المنصورة، ونقل على إثره إلى المستشفى لكنه فارق الحياة.
وتخضع عدن لسيطرة المجلس الانتقالي، وتشهد المدينة اختلالات أمنية وحوادث قتل واغتيالات متكررة.
وشهدت عدن خلال السنوات الماضية، أكثر من 120 واقعة اغتيال طالت شخصيات سياسية وعسكرية ورجال دين وفق احصائيات حقوقية.