تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن هناك حالة من القلق في سلطنة عمان، بشأن قرارات السلطان هيثم بن طارق التي اتخذها مع أبنائه بعد توليه مقاليد البلاد.
وقالت الصحيفة في تقرير لها: "كحاكم انحرف السلطان هيثم بن طارق عن سلفه السلطان قابو بن سعيد بتسمية وزيري المالية والخارجية؛ بدلًا من حمل الألقاب بنفسه".
ونقلت "واشنطن بوست"، عن الكاتب نبهان الحنشي، مدير المركز العماني لحقوق الإنسان في لندن، قلقه من قرار السلطان هيثم بتعيين أسرته في مناصب حكومية؛ فضلًا عن التركيز على القضايا المالية.
وأضاف "الحنشي": إن "جهود السلطان هيثم امتدت إلى حملة حكومية هادئة لتشجيع العديد من المعارضين على العودة إلى المملكة، بشرط تخليهم عن وجودهم على وسائل التواصل الاجتماعي وإنهاء نشاطهم".
وتابعت الصحيفة: "كما دعي إلى الوطن جمشيد بن عبد الله آل سعيد، آخر سلاطين زنجبار، بعد أن أبقى والد السلطان قابوس والسلطان الراحل آل سعيد في المنفى خائفين من أي تهديد لحكمهم، مهما كان طفيفًا".
وأكملت: "لكن السلطان هيثم لا يزال الحاكم الأعلى في بلد لا يزال انتقاد السلطان فيه جريمة جنائية يعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى سبع سنوات، الصحافة العمانية لا تزال مكبوتة".
وختمت "واشنطن بوست"، بقولها: "في غضون ذلك، أنشأ السلطان هيثم مركزًا جديدًا للدفاع السيبراني يخشى الحنشي أن يعرض النشطاء لخطر التحدث علانية".