العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
نشر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو رسائل البريد اللالكتروني الخاصة بوزيرة الخارجية الامريكية السابقة هيلاري كلينتون، خاصة بعدما أثير عن استخدام بريدها الشخصي للحصول على معلومات سرية.
ياتي ذلك والأمريكيون يستعدون للانتخابات الرئاسية، وبرر بومبيو في لقاء مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية ذلك قائلا: سننشر هذه المعلومات حتى يتمكن الامريكيون من رؤيتها" بحسب موقع إيلاف السعودي.
المرشحان للانتخابات الرئاسية الأمريكية، هيلاري كلينتون ودونالد ترامب، خلال مناظرة سياسية في لويس، ولاية ميسوري 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2016
وقد تضمنت الرسائل التي نشرها بومبيو حادثة إغلاق الراحل سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، هاتفه في وجه هيلاري كلينتون بعد أن طلبت منه عدم إرسال قوات بلاده إلى مملكة البحرين أثناء أحداث الربيع العربي في عام 2011 .
يذكر أن قصة الرسائل المسربة أو ما يعرف بفضيحة كلينتون تعود إلى عام 2015، حين كشفت الأمر صحيفة "نيويورك تايمز" التي قالت إن كلينتون أنشأت بريداً إلكترونياً قبل تعيينها وزيرة للخارجية في عام 2009 على خادم خاص في منزلها في تشاباكوا بولاية نيويورك، واستخدمته خلال سنوات خدمتها في الخارجية في كافة مراسلاتها الإلكترونية، سواء المتعلقة بعملها الحكومي أو بأمورها الشخصية.
كما أنشأت بريداً إلكترونياً على خادمها الخاص لكل من مساعدتها هوما عابدين، وكبيرة موظفي وزارة الخارجية شيريل ميلز. ولم تنشئ كلينتون مطلقاً بريداً إلكترونياً حكومياً على خادم مملوك ومُدار من قبل السلطات الأميركية، طوال توليها وزارة الخارجية.
سلمت كلينتون في عام 2015 خادمها الخاص ليبدأ بعدئذ مكتب التحقيقات الفيدرالي في التحقيق بسرية المعلومات الواردة في رسائلها.