إلقاء القبض على نائب وزير الدفاع الروسي مقتطفات من مذكرات الشيخ الزنداني : عن حديثه في ندوة الثلاثاء بمصر وتجربته مع القوميين واللقاء بالزبيري ــ قصص مؤثرة وتفاصيل تنشر لأول مرة منظمة الهجرة الدولية نكشف عن عمليات نزوح جديدة والغالبية العظمى تتجه نحو محافظة مأرب رئيس الوزراء يطالب بتقييم أداء الوزارات والجهات الحكومية المعنية في الجوانب الاقتصادية والخدمية مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق
تحدث رئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان في المؤتمر الإقليمي الاعتيادي السابع لحزب العدالة والتنمية في مدينة قيصري.
وقال أردوغان:” ما مشكلة ماكرون مع الإسلام والمسلمين؟ ماكرون بحاجة لعلاج لتصحيح معتقداته الذهنية”.
وأضاف:” ماذا يمكننا القول لرئيس دولة لا يفهم حرية العقيدة ويتصرف بهذه الطريقة. بينما يتألف شعبه من ملايين المواطنين الذين يعيشون على أرضه بمختلف الأديان والأعراق”.
وأشار أن ماكرون بحاجة لتصحيح عقائده الذهنية.
من ناحية أخرى أوضح أن على ماكرون التخلي عن مواجهة أردوغان وقصده في ألفاظه بين الحين والآخر.
وأشار إلى أن هناك انتخابات بعد عام، وسيتضح مصيره في تلك الانتخابات.
من ناحية أخرى أشار أردوغان إلى أن نهاية ماكرون قد اقتربت. موضحاً أنه لم يفعل شيء لصالح بلاده كي يتمكن من البقاء، مذكرا باشتراكه في ثلاثية منسك وضلوعه في احتلال أذربيجان.
من جانب آخر ذكر أردوغان أن إرسال ماكرون السلاح لأرمينيا سيساهم في عملية السلام أو كسبه ثقة الأرمن. في حين وقفت تركيا إلى جانب أذربيجان للسعي وراء تحرير أراضيها المحتلة.
وندد بالهجمات الإرهابية على مساجد في ألمانيا. مشيراً إلى أن المسلمين لم يردوا بالمثل بتنفيذ هجمات على الكنائس لأنهم يحترمون تماماً المعتقدات الدينية ولا يسعون للعلمانية كما يفعل البعض من دول أوروبا.
وذكر أن الاعتداء على الإسلام هو اعتداء صريح على تركيا.
من جانب آخر صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأنهم سيواصلون الدفاع عن الحريات في جنازة المعلم صمويل باتي. الذي قُتل في منطقة كونفلانس سانت أونورين بالقرب من باريس في اليوم السابق.
وذكر أنهم لن يتخلوا عن إطلاق الرسوم الكرتونية المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
وذكرت الوكالة أنه بعد هذه التصريحات لماكرون في فرنسا، نشرت الرسومات المسيئة للرسول محمد من داخل المباني الحكومية.
كما نشرته مجلة شارلي هبدو الفرنسية، فيما تم عرض رسوم كاريكاتورية تسيء إلى الرسول الليلة الماضية في المباني الحكومية في مدينتي مونبلييه وتولوز.