ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
كشف مصدر مسؤول في الرئاسة اليمنية، السبت 14 نوفمبر/تشرين الثاني، عن اتفاق جديد بين الرئيس عبدربه منصور هادي، والقيادة السعودية، حول تشكيل الحكومة المنبثقة عن اتفاق الرياض وآلية تسريعه وموعد الإعلان عنها.
ونقلن صحيفة "عربي21" اللندنية، عن المصدر قوله إن اتفاقا بين الرئيس هادي وسلطات الرياض يقضي بـ"الانتهاء من توزيع الحقائب الوزارية في حكومة المناصفة بين الشمال والجنوب، والمكونات السياسية بما فيها حصة "المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم إماراتيا".
وأضاف: "الاتفاق ينص على أن موعد الإعلان عن التشكيلة الحكومية، سيكون بعد تنفيذ الشق الأمني والعسكري من قبل المجلس الانتقالي المدعوم من أبوظبي".
وحسب المصدر فقد تم الانتهاء من توزيع الحقائب بين القوى السياسية وتحديدا نصيب كل مكون، بينها المجلس الانتقالي الذي حصل على 4 حقائب في الحكومة المنتظرة.
وأشار إلى أن التشكيلة الحكومية باتت جاهزة، وسيتم الإعلان عنها وإقرارها من قبل الرئيس اليمني، بعد إخلاء المجلس الانتقالي مدينة عدن، جنوبا، من المعسكرات التي تنتشر فيها قواته.
ودخل اتفاق الرياض، عامه الثاني، دون أن يتم تنفيذ أيٍّ من بنوده الموقع عليها بين الحكومة المعترف بها، وما يسمى "المجلس الانتقالي" المدعوم من دولة الإمارات، في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019.
وكانت السعودية أعلنت أواخر تموز/ يوليو الماضي، آلية لتسريع تنفيذه، تنص على "تشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب، وتخلي "الانتقالي" عن الإدارة الذاتية بالمحافظات الجنوبية".
كما تضمنت استمرار وقف إطلاق النار بين الحكومة الشرعية والمجلس، وخروج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة، وفصل قوات الطرفين في (أبين) وإعادتها إلى مواقعها السابقة.