الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد
هاجم الداعية الإماراتي وسيم يوسف نظيره الكويتي محمد العوضي، بسبب ما قال الأول إنه هجوم على الإمارات بسبب الدين الإبراهيمي” واصفا العوضي بأنه “يكره المسيحيين” وبـ”المتطرف”..
وقال يوسف في مقطع فيديو نشره عر صفحته الرسمية على موقع تويتر: “في الكويت كنائس، أليس كذلك يا محمد العوضي؟ هذه خريطة… الكويت مليئة بالكنائس، لكني لم أرك تنتقد الكنائس… لا ترى إلا الإمارات”.
وأضاف الداعية الإماراتية موجها حديثه للعوضي: “أنت طول عمرك إنسان متطرف عنصري وضد التعايش والسلام… وأنت ضد المسيحيين ولا تحب المسيحيين… لكن لا يمكنك أن تتكلم بهذا لأمر داخل حدود دولتك الكويت… فتنظر إلى الإمارات وتضرب في الإمارات والدين الإبراهيمي”.
وتابع يوسف متسائلا: “أنا بصراحة أتساءل… بعض مشايح الكويت إلى متى هذه الوضاعة في الأخلاق… أنتم ما عندكم إلا الإمارات ولا تحبون رولكس؟”، حسب قوله.
ودعا الداعية الإماراتي وسيم يوسف رجال الدين في الكويت الذين ذكرهم إلى النظر إلى الداخل الكويتي بدلا من الاهتمام بالإمارات ثم أردف قائلا: “الكويت حبيبة”، على حد تعبيره.
وقال يوسف إن العوضي تساءل عن موقف الديانة الإسلامية من “الدين الإبراهيمي”، وأردف قائلا إنه يريد أن يعرف موقف الإسلام من “المثليين ومن شاطئ العراة في تركيا وموقف الأمة الإسلامية من داعش… موقف الأمة الإسلامية من الخروج على الحاكم… موقف الأمة الإسلامية من نحر الأعناق نحر أعناق الأقباط… الذين لم نسمع كلمة من محمد العوضي عنهم”، وأضاف: “لو امتلك محمد العوضي سلاحا لكان بجوار أبو بكر البغدادي”، على حد تعبيره.