الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
خرج ثمانية رجال وسبع نساء شاركوا في تجربة علمية في كهف مظلم ورطب في جبال البيرنية، اليوم السبت.
وانتهت تجربة علمية فرنسية بعد مرور 40 يوما على العزلة الطوعية لـ15 شخصا في كهف، حيث عاشت المجموعة في الظلام وأجواء باردة، وصلت درجات حرارة إلى 10 درجات مئوية مع رطوبة عالية، بحسب ما نقلته "أسوشيتد برس".
وكان المتطوعون معزولون تماما عن أحداث العالم الخارجي، كما لم يكن لديهم أي اتصال بأقاربهم أو أصدقائهم طوال هذه المدة.
وقال العلماء إن التجربة ستساعدهم على فهم كيفية تكيف الناس مع تغيرات جذرية في الظروف المعيشية والبيئات بشكل أفضل.
وراقب الباحثون أنماط نوم المجموعة، والتفاعلات الاجتماعية وردود الفعل السلوكية عن طريق أجهزة الاستشعار لديهم.
ومن الملاحظ أن أحد المستشعرات هو مقياس حرارة صغير داخل كبسولة ابتلعه المشاركون مثل حبة، تقيس درجة حرارة الجسم وتنقل البيانات إلى جهاز كمبيوتر محمول.
وتابع أعضاء الفريق ساعاتهم البيولوجية لمعرفة متى يستيقظون وينامون ويأكلون، وكانوا يحسبون أيامهم ليس بالساعات لكن بدورات النوم.
واعتقد المشاركون أنه لا يزال هناك 10 أيام تبقى قبل نهاية البحث، ما يدل على أنهم فقدوا الشعور بالوقت.
وقال مؤلف الدراسة كريستيان كلوت إن العمل الجماعي في المشروعات وتنظيم المهام من دون التمكن من تحديد وقت للقاء، كان تحديا (للمجموعة) بشكل خاص.
ومن المثير للاهتمام أن ثلثي الفريق أعربوا عن رغبتهم في البقاء بالكهف لفترة أطول قليلا من أجل إنهاء المشروعات الجماعية، التي بدأت خلال الرحلة، وفقا لما قاله بينوا موفيو، وهو عالم بيولوجي مشارك في البحث.