حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض
كشف مصدر في جامعة صنعاء أن الميليشيا منحت عناصر تابعين لها لم يلتحقوا بالجامعة ولا يحملوا مؤهل الثانوية العامة أكثر من 10 آلاف شهادة جامعية من الجامعة، خلال السنوات الثلاث الماضية، مستغلة سيطرتها عليها.
وقال المصدر إن الميليشيا منحت الشهادات الجامعية لعناصر تابعين لها بتخصصات مختلفة في العلوم الإنسانية والاجتماعية والإدارية، والتخصصات التعليمية، مضيفاً أنها منحت عناصرها الشهادات الجامعية لتعزيز ولائهم لها، وتمكينهم من التوظيف في أجهزة الدولة، في إطار استراتيجيتها المتمثلة بحوثنة الجهاز الإداري.
فيما تمكنت ميليشيا الحوثي من ترهيب أساتذة الجامعات بالسجن والاعتقال والتصفية الجسدية في حال عارضوها، وبنفس أسلوب التهديد المرتبط بالقوة استطاعت أن تخضع أغلب أساتذة الجامعات في المناطق الخاضعة لسيطرتها على حضور ما تسميه الدورات الثقافية وتلزمهم بحفظ ملازم حسين الحوثي والاستماع لخطابات عبدالملك الحوثي.
من جامعة صنعاء
وخلال السنوات الماضية اعتقلت ميليشيا الحوثي عديدا من أساتذة الجامعات ومارست ضدهم مختلف أنواع التعذيب، كما قامت بفصل نحو 150 أكاديمياً دون وجه حق، وباتت تهدد المستقبل في ظل تخاذل الموقف الدولي الذي يمنحها عمراً إضافياً في كل مرة يلف فيها الشعب حبل المشنقة على رقاب هذه الميليشيا.
واقع صعب للغاية
يشار إلى أن الأكاديميين في جامعة صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيا يعانون من واقع صعب للغاية، في ظل توقف المرتبات، والممارسات والانتهاكات التي تطالهم من قبل الميليشيا. كما اضطر البعض من الأكاديميين إلى العمل في مهن شاقة والبعض يزاولون مهناً تجارية مختلفة منها بيع القات