آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

بالصور.. بلدة تركية قسمها الزلزال إلى قسمين وقلب شوارعها

الثلاثاء 21 فبراير-شباط 2023 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 2608

 

غرقت المنازل 4 أمتار".. بتلك الجملة لخص المزارع التركي ماهر كاراتاش، البالغ من العمر 42 عامًا وصاحب أحد المنازل التي غرقت، الوضع في بلدة دميركوبرو التركية.

وأضاف "كانت الأرض ترتفع وتنخفض". فقد قسم الزلزال المدمر الذي ضرب الجنوب التركي والشمال السوري فجر السادس من فبراير قبل أن يعقبه زلزال آخر أمس الاثنين، تلك البلدة الصغيرة إلى قسمين.

 

 لم يقتل أحد فعلى الرغم من أن أحداً لم يقتل في هذه القرية الصغيرة التي يقطنها نحو ألف شخص إلا أنها تعرضت لأضرار جسيمة.

من بلدة دميركوبرو التركيةفقد قسمها الزلزال حرفياً إلى قسمين، وغمرت المياه العكرة شوارعها وأرصفتها التي تحولت ركاماً وحطاما، بحسب ما أفادت فرانس برس.

فيما بدت المنازل الباقية وكأنها تترنح بشكل غير متوازن.

 يذكر أن الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا فضلا عن الشمال السوري فجر السادس من فبراير خلف أكثر من 46 ألف قتيل في البلدين، ودمر آلاف المباني والشقق، كما شرد مليون إنسان في المناطق التركية، وأكثر من 5 ملايين في سوريا وفق تقديرات الأمم المتحدة.

وقد لحق هذا الزلزال آلاف الهزات الارتدادية، فضلا عن زلزال قوي آخر مساء أمس حصد 3 قتلى في تركيا و4 في سوريا، فضلا عن مئات الجرحى