سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل
قدمت دراسة حديثة، نظرية جديدة فيما يتعلق بتاريخ خروج الإنسان من قارة إفريقيا، موضحة وجود دليل على أن "التوسعات البشرية المبكرة خارج إفريقيا فشلت".
وركز علماء في الدراسة التي نُشرت في مجلة Nature Communications، على شظايا عظام موجودة في كهف "تام با لينغ" في لاوس عمرها 86 ألف سنة.
انتشار البشر خارج إفريقيا توجد بالفعل نظريتان للتوسع البشري خارج إفريقيا، الأولى تعرف بنموذج التشتت المبكر، الذي غادر فيه البشر إفريقيا منذ 130 ألف إلى 80 ألف سنة، فيما تقول الثانية إن التشتت حدث لاحقا بعد هذه الفترة. دعمت الأدلة الجينومية بقوة النظرية الثانية، التي كان فيها تشتت سريع من إفريقيا منذ حوالي 50 ألف إلى 60 ألف سنة، والتي انقسمت إلى مجموعتين، واحدة تتجه إلى أوروبا والأخرى تتجه إلى جنوب آسيا.
هناك بعض الأدلة الجينية التي تظهر التشتت المبكر في السكان الأستراليين الحاليين، لكن لا تُعتبر مهمة لأنا ساهمت بأقل من 1 بالمئة من إجمالي التركيب الجيني.
يعود تاريخها إلى ما بين 210 آلاف و180 ألف سنة.
وجد الباحثون أن شظايا العظام يتراوح عمرها بين 92 ألف و65 ألف سنة. ويعتبر هذا تقديرا متحفظا من قبل الباحثين.
البحث أظهر أيضا أدلة على نشاط بشري في الموقع استمر حوالي 56 ألف عام.
دليل مباشر على التوسعات السابقة كان النشاط الإجمالي في الموقع ما بين 86 ألف و44 ألف عام مضى، وأظهر السجل الأحفوري دليلا مباشرا على احتمال انتشار غير ناجح خارج إفريقيا منذ ما يقرب من 70 ألف عام.
الأدلة أظهرت أيضا أن الحفريات كانت من مجموعات بشرية مهاجرة، وليست نتيجة تطور محلي أو اختلاط مع الإنسان المنتصب أو دينيسوفيانس.
هذا بالإضافة إلى الاكتشافات الحديثة لأنواع أخرى من البشر في لاوس والدول المحيطة، يُظهر أن جنوب شرق آسيا كانت منطقة ذات تنوع كبير في أنواع البشر.
هذا يتحدى النماذج السابقة التي نظرت فقط في التوسعات الناجحة، خاصة أن الدراسات الجينية لن تظهر دليلا على التوسعات البشرية غير الناجحة، بسبب فشلها في تمرير جيناتها