آخر الاخبار

4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن صيغت في الدقيقة الأخيرة.. تقرير يكشف كواليس صفقة الهدنة التي قبلتها حماس.. وسر قرار الكيان الصهيوني بإغلاق قناة الجزيرة الحكومة الشرعية توجه رسالة تحذير للمليشيات من مغبة تصعيدها الحربي على مختلف الجبهات مليشيات الحوثي تحصر جامعة صنعاء لأبناء قادة الجماعة ومقاتليها اللواء سلطان العرادة يبلغ الإدارة الأمريكية بضرورة الالتزام بالمرجعيات الثلاث لأي عملية سلام قادمة الكويت تؤكد دعمها للحل السياسي في اليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث .. رئيس هيئة الأركان يدشن فعاليات توعوية لسائقي المركبات العسكرية ويوجه باستكمال ترقيم الجيش

ليبيا.. إعلان القوة القاهرة في أكبر حقول النفط

الأحد 07 يناير-كانون الثاني 2024 الساعة 11 مساءً / مأرب برس_متابعات خاصة
عدد القراءات 2144

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا حالة القوة القاهرة في حقل الشرارة النفطي اعتبارا من اليوم الأحد. ويقع حقل الشرارة جنوب غرب البلاد، وينتج 240 ألف برميل في اليوم، ويعتبر أكبر الحقول الليبية بسقف إنتاج يومي يصل إلى 300 ألف برميل، واحتياطي مؤكّد يقدّر بـ3 مليار برميل، فيما يناهز الإنتاج اليومي في عموم البلاد قبل الإعلان عن القوة القاهرة 1.2 مليون برميل في اليوم.

وأرجعت المؤسسة المشرفة على الطاقة في ليبيا -في منشور عبر صفحتها الرسمية بفيسبوك اليوم- القرار إلى إغلاق الحقل من قبل المتظاهرين، لافتة إلى أنّ الإغلاق أسفر عن تعليق إمدادات النفط الخام من الحقل إلى محطة الزاوية شمال البلاد، وأنّ المفاوضات جارية لاستئناف الإنتاج في أسرع وقت ممكن.

وأعلنت مجموعة من المحتجّين يوم الثالث من جانفي الحالي عن إغلاق حقل الشرارة القريب من مدينة أوباري. وقبل ذلك نظّم محتجّون مدنيون وقفة احتجاجية أمام الحقل، طالبوا فيها بتوفير الوقود والخدمات، وتنفيذ القرارات الصادرة بخصوص المواطنين ذوي السجلات المؤقتة، وتفعيل قرار إنشاء مصفاة الجنوب النفطية، وصيانة شبكة الطرق في إقليم فزان جنوب البلاد وتطويرها. وكان المحتجّون أعلنوا في بيان تلوه من أمام الحقل الإغلاق وحمّلوا المؤسسة الوطنية للنفط والسلطات التنفيذية ما يترتّب عليه، مؤكّدين عدم فك الاعتصام إلى حين تلبية “حقوق فزان”.