النائب العليمي: سنظل اوفياء لتضحيات وبطولات مأرب حتى انتصار الجمهورية واستعادة الدولة سلما أو حربا تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون
حيّر كنز قديم عمره حوالي 3 آلاف عام العلماء في إسبانيا، بعدما كشف تحليل جديد أن بعض القطع الأثرية منه كانت مصنوعة من "معادن غريبة" جاءت من خارج كوكب الأرض.
فقد أجرى العلماء تحليلاً جديداً لكنز فيلينا، وهو عبارة عن كنز مكون من 59 قطعة مطلية بالذهب تم العثور عليها في عام 1963، ووجدوا أن جسمين يحتويان على حديد نيزكي.
ووجد الباحثون تاجاً أو قبعة وسواراً يحتويان على حديد نيزكي، حيث يتكون الأول من 5.5% من المادة بينما يتكون الثاني من 2.8% فقط.
نيزك اصطدم بالأرض وقام فريق من العلماء الإسبان والسعوديين بقياس الجزيئات في كل قطعة، مما سمح لهم بالبحث عن آثار لسبائك الحديد والنيكل.
والحديد النيزكي هو بقايا قرص كوكبي أولي من الكون المبكر وجدت في النيازك المصنوعة من الحديد والنيكل.
ويحتوي التاج والسوار المطلي بالذهب على مادة من خارج الأرض من نيزك اصطدم بها قبل مليون عام، وفقاً لتقديرات الفريق، بحسب "ديلي ميل" البريطانية.
من الذهب عيار 23.5 قيراط إلى ذلك أوضحت الدراسة أن الحديد النيزكي يوجد في أنواع معينة من النيازك الصخرية، ويتكون بشكل رئيسي من السيليكات، وهو ملح مصنوع من السيليكون والأكسجين.
وكان استخدام النيازك المتساقطة في تشكيل الأشياء ممارسة شائعة منذ آلاف السنين، حيث تم العثور على قطعة أثرية مماثلة في مقبرة توت عنخ آمون.
فيما تم اكتشاف كنز فيلينا في شبه الجزيرة الأيبيرية، مما يكشف عن نظرة على الوقت الذي تحول فيه الناس من الحجر إلى البرونز.
مع ذلك، فمن المرجح أن المجموعة الدفينة تنتمي إلى مجتمع بأكمله وليس إلى عائلة ملكية واحدة.
وصنع حوالي 90% من المجموعة من الذهب عيار 23.5 قيراط وتضم أحد عشر وعاءً وثلاث زجاجات و28 سواراً.
اكتشفت عام 1963 يذكر أن القطع الأثرية اكتشفت من قبل عالم الآثار خوسيه ماريا سولير في ديسمبر 1963، بينما كان هو وفريقه ينقبون في قاع نهر جاف يسمى "رامبلا ديل باناديرو" على بعد حوالي سبعة أميال من فيلينا.
ومنذ ذلك الحين تم حفظ الكنوز في متحف الآثار بالمدينة، مما سمح بإجراء التحليل الجديد الذي كشف عن المعادن الغريبة