تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز
قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، رشاد العليمي، في حوار مع "الشرق الأوسط" أن هناك مشروعين في المنطقة؛ الأول تنمية ونهضة تقوده السعودية ومصر والإمارات، والآخر تدميري فوضوي تنفّذه ميليشيات مسلحة، وأحد أوجه هذا الصراع تسبب في تشريد نحو 5 ملايين شخص داخل وخارج اليمن.
وعن هجمات الحوثي في البحر الأحمر قال العليمي انها لا تخدم غزة، بل تخدم إيران التي تسعى للتفاوض مع الولايات المتحدة بشأن العقوبات وإطلاق يدها بوصفها لاعباً إقليمياً في المنطقة.
واضاف: ''الميليشيات المحسوبة على طهران في اليمن وسوريا ودول أخرى تُغلّب مصالح إيران على مصالح الجميع''.
العليمي قال إيران خططت مبكراً للسيطرة على البحر الأحمر وأنه سبق وحذر من ذلك في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر (أيلول) 2022.
وشدد الرئيس بأن على الميليشيات الحوثية رفع الحصار عن تعز أولاً قبل الحديث عن غزة، فالحوثيون يحاولون الهروب من التزاماتهم الدولية والأممية، بداعي مناصرة غزة.
وعن الضربات الأميركية والبريطانية ضد الحوثيين قال العليمي ان من شأنها إضعاف قواعد الحوثيين، لكنها ليست الحل النهائي.
وزاد قائلا:'' التهديد الحوثي يأتي من البر، وهو تحت سيطرة الميليشيات، ولمواجهته لا بد من استعادة سلطة الدولة وفرض سيطرتها على المناطق كلها، بدعم المجتمع الدولي، لأن هذا هو السبيل الوحيد لتأمين البحر الأحمر''.
وحول سبب عدم مشاركة اليمن في تحالف "حارس الازدهار" الذي شكلته الولايات المتحدة لمواجهة التهديدات الحوثية، قال العليمي ان ذلك يأتي بناءً على رؤية نابعة من قدراتنا وإمكاناتنا.
واكد بأن دعم الحكومة الشرعية وقدراتها تطبيقاً لقرارات مجلس الأمن، هو السبيل لإنهاء هذا التوتر.