من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة عاجل.. أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني عودة المعارك في جبهة حيفان ومقتل 4 جنود في درع الوطن من ''آل الصبيحي''.. الأسماء صحفية معارضة تدعو الشعب الإيراني للإحتفال والفرح بمصرع رئيسي تعرف على رئيس إيران الجديد بعد إعلان مصرع رئيسي
بمناسبة الذكرى الستين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان, واليوم العالمي للإيدز ( HIV/AIDS ) ينظم ملتقى المرأة للدراسات والتدريب حلقة نقاش بعنوان (الحق في الصحة .. تعــز من الملاريا إلى الإيدز مرورا بحمى الضنك والالتهاب الرئوي والطاعون) الاثنين القادم 14 ديسمبر 2009 في قاعة فاطمة أبو بكر بمقره الرئيسي الكائن على الخط الدائري بتعز.
وقال الملتقى إن حلقة النقاش تأتي بهدف تسليط الضوء على حقيقة الأوضاع الصحية في ظل تضارب المعلومات والحقائق, وتحديد مكامن الأسباب التي جعلت من مدينة تعز بؤرة لتفشي الأمراض الخطيرة والوبائية فيها, إضافة إلى حشد الجهود الحكومية وغير الحكومية وقيادات المجتمع المدني لوضع خطة عملية وسريعة تعيد لسكان مدينة تعز بعض الاطمئنان.
وأكدت د. سعاد القدسي- رئيسة الملتقى, أن سكان تعز باتوا يجدون صعوبة في الحصول على مياه الشرب النقية وغير النقية.
وأوضحت أن عشرات الأطفال يموتون فيها يوميا بسبب الوزن الناقص, وعشرات أخرى يموتون من مرض نقص المناعة المكتسبة والملاريا وحمى الضنك والطاعون.
وأرجعت القدسي أسباب تلك المشاكل التي باتت تصيب كل فرد بالخوف والهلع في هذه المدينة المسالمة, حسب وصفها, إلى تجزئة حقوق الإنسان واعتبار بعضها مهما وبعضها الآخر غير مهم بالمرة, على حد تعبيرها.
وقالت إن هذه التجزئة وعدم النظرة الشاملة لقضايا حقوق الإنسان بدءا من حق الحصول على مياه الشرب النقية والحق في الصحة والتعليم وانتهاء بحق الأمن والاستقرار والمواطنة المتساوية تلك حقوق لا يمكن تجزئتها ولا يمكن اعتبار بعضها أهم من الأخرى, و"نحن نحاول في هذه الحلقة أن ندق مع غيرنا ناقوس الخطر قبل فوات الأوان".