بينهم زعيم عربي.. تعرف على زعماء دول قتلوا بحوادث تحطم طائرات تعرف إلى تفاصيل الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني خام برنت يواصل مكاسبه عقب وفاة رئيس إيران الكشف عن تفاصيل جديدة على ما حدث في تحطم مروحية رئيس إيران ومأرب- برس ينشر جانب منها من هو محمد مخبر خليفة رئيسي في إيران ؟ دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه
استهجنت عددا من منظمات المجتمع المدني الحكم التعسفي الذي طال عضو المنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية ياسر الوزير والصادر من محكمة أمن الدولة (الجزائية المتخصصة) والتي قضت بحسبه ثمان سنوات بتهم وصفتها المنظمات بـ" كيدية" والساعية إلى تغطية ما وصفها البلاغ الصادر عن المنظمة اليمنية للحقوق والحريات بـ"جرائم الأمن القومي والأمن السياسي" المتمثلة بجريمة إخفائه قسريا ومن ثم اعتقاله خلافا للقانون لمدة طويلة دون سند قضائي"- وفق البلاغ المذيل بأسماء كل من المنظمات التالية: المنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية، الهيئة الوطنية (هود)، المرصد اليمني لحقوق الإنسان، منظمة التغيير للحقوق والحريات ،المنتدى الاجتماعي الديمقراطي، منظمة سجين.
وأشار البلاغ- تلقى مأرب برس نسخة بريدية منه:"أن النائب العام قد أشار في المذكرة عن الشكوى التي تقدمت بها المنظمة اليمنية بخصوص ياسر الوزير أنه قد اختطف من قبل مجموعة مسلحة مجهولة اتضح فيما بعد أنهم من الأمن القومي، كما قاموا بتعذيبه وتهديده، بالإضافة إلى اعتقاله لمدة طويلة دامت لأكثر من عامين"، مبدية المنظمة أسفها الشديد ماوصفته بتجاهل النائب العام لتلك الجرائم وسماحه لتوجيهات الأمن السياسي بإحالته إلى محكمة أمن الدولة"، والتي قالت أنها محكمة غير دستورية ومعظم إجراءاتها خلافا للقوانين النافذة".
وقال البلاغ:" إن منظمات المجتمع المدني تعتقد أن إخفاء واعتقال وتعذيب ياسر الوزير هو بسبب نشاطه الحقوقي، وتطالب بإطلاق سراحه فورا وإحالة المتسببين بالإخفاء والاعتقال والتعذيب والمحاكمة غير العادلة إلى القضاء".حسب ماورد في البلاغ.