خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية حج مبرور.. 6 أساسيات ضرورية في حقيبة الحجاج قبل السفر محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية
منحت جامعة حلب درجة الماجستير في طب الاسنان للباحث عبدالعزيز سمران - عن رسالته الموسومة (مقارنه ثبات الجسور ذات المثبتات ضمن التاجيه التقليديه مع تصميم جديد ذي اجنحة اطباقيه مغطاة بالكومبوزيت) وقد قدم الباحث في اسلوب متميز عرضا علمياً عن موضوع الرسالة و النتائج و التوصيات والمقترحات التي توصل إليها.وتكونت لجنة المناقشة والحكم من كل من:
الدكتور/ نزيه عيسى..استاذ في قسم التعويضات الثابته في كلية طب الاسنان جامعة تشرين(رئيسا).
الدكتور/ محمد سلطان... استاذ في قسم التعويضات السنيه الثابته في كلية طب الاسنان جامعة حلب ( مشرفا).
الدكتور/ محمد خير الدين طرشه كردي... المدرس في قسم علم المواد الهندسيه في كلية الهندسه الميكانيكيه جامعة حلب ( عضوا).
وحضر مناقشة الرسالة الكادر الادائري في كلية طب الاسنان ممثلة في عميد الكلية ونائبيه للشؤن العلميه والادائريه ورؤساء الاقسام في كلية طب الاسنان في جامعة حلب، جمع غفير من الطلاب اليمنين والطلبه العرب الدارسيين في سوريا.
و اثنت لجنة التحكيم على رساله الباحث ووصفتها بالرساله الشامله حيث شملت الجانب المخبري والجانب السريري وكذلك بأنها اثراء جديد في مجال البحث العلمي في طب الاسنان ، وفتح افق لطلاب البحث العلمي في موضوع الرساله.
واوصت اللجنة بتبادلها مع الجامعات العربيه ونشرها وطبعها على حساب الجامعه.
ويشار الى ان الباحث من الباحث سمران من المتفوقين، و حصل على الترتيب الاول في الماجستير في كلية طب الاسنان جامعة حلب.