آخر الاخبار

شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل بعد توقف 5 سنوات بين السعودية وبريطانيا ..الرياض تعلن تفتح حجوزات الرحلات بين لندن وجدة بداية من اليوم فرنسا تعلن دعم قرارات الجنائية الدولية في السعي لإصدار مذكرات توقيف لقادة إسرائيل السفارة اليمنية في قطر تدشن صرف البطاقات الإلكترونية الذكية للمقيمين اليمنيين أبناء المهرة ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج الفورى عن السياسي محمد قحطان خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية حج مبرور.. 6 أساسيات ضرورية في حقيبة الحجاج قبل السفر محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان

الزياني: اجتماع المجلس الوزاري الخليجي في جدة سيناقش تطورات الأوضاع على الساحة اليمنية، بحضور وزيري خارجية المغرب والأردن

السبت 10 سبتمبر-أيلول 2011 الساعة 08 مساءً / مأرب برس/ وكالات
عدد القراءات 11257

أكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، عبد اللطيف الزياني، بأن الاجتماع الوزاري الذي سيعقده غدا وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في جدة السعودية، سيناقش تطورات الأوضاع على الساحة اليمنية والجهود الخليجية المبذولة لحل الأزمة اليمنية.

ومن المقرر أن يعقد وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي غدا، في جدة اجتماعا لمناقشة التطورات الإقليمية والدولية، وعلى رأس القضايا التي سيناقشها المجلس تطورات الشأن اليمني.

وقال الزياني بأن المجلس الوزاري الخليجي سيستعرض الشأن السياسي ومستجدات الأوضاع الإقليمية والعربية والدولية، التي تهم دول مجلس التعاون الخليجي، وعلى رأسها تطورات الأوضاع في الساحة اليمنية.

وأضاف الزياني بأن وزيري خارجية الأردن والمغرب سيشاركان في الاجتماع الوزاري لدول الخليج، في إطار مساعي دول التعاون لضم الدولتين الملكيتين إلى مجلس التعاون الخليجي.

ويأتي هذا الاجتماع الوزاري الخليجي، في الوقت الذي توجه فيه وفد من الحزب الحاكم إلى الرياض للطلب من الرئيس علي عبد الله صالح تفويض نائبه عبد ربه منصور هادي لإجراء حوار مع المعارضة، بخصوص الاتفاق على آلية تنفيذية للمبادرة الخليجية، التي رفض صالح التوقيع عليها مرارا، فيما أعلنت اللجنة العامة للحزب الحاكم، رغبتها في إيجاد صيغة جديدة لاتفاق بينها وبين المعارضة يتجاوز المبادرة الخليجية، ويضمن لصالح البقاء في السلطة حتى انتهاء ولايته الرئاسية في سبتمبر 2013.