إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم
اختتمت
اليوم بمحافظة حجة أنشطة مشروع مناصرة حق الفتاة الريفية في إكمال مرحلة التعليم الثانوي الذي نفذته جمعية جسر الإخوة التنموية الخيرية بتمويل مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث بتونس
.
وفي حفل الاختتام أكد أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة أمين صالح القدمي على ضرورة أن تضطلع كافة الجهات الحكومية والمحلية والمدنية بدورها تجاه تعليم الفتاة ورفع معدل التحاقها بفصول التعليم الأساسي والثانوي وكذا الجامعي
.
واشار القدمي إلى أن السلطة المحلية بالمحافظة تكثف جهودها بهذا الشأن وتتجه لبناء مدارس ثانوية للبنات على مستوى عموم المديريات والمناطق الريفية بما يمكن من تلبية متطلبات الفتاة الريفية وحقها في التعليم بمختلف مراحله، مشيدا بالتجربة النوعية التي نفذتها جمعية جسر الاخوة بمنطقة عبس حجة والتي ساهمت في معرفة المزيد عن هموم وتطلعات الفتاة الريفية وقدمت حلول ايجابية يمكن عكسها واقعيا
.
من جانبه استعرض رئيس الجمعية عبدالخالق العنسي جملة من البرامج والفعاليات التي تخللت فترة المشروع التي استمرت على مدى على مدى ثلاث سنوات
.
ويهدف المشروع إلى تقييم أوضاع الفتاة الريفية بإحدى ضواحي مدينة حجة بهدف التعرف على المشاكل الموضوعية التي تحول دون مواصلة تعليمها في المرحلة الثانوية، وتصنيف تلك الهموم من اجل تعميمها على مناطق مماثلة
.
وتضمن المشروع تنفيذ ثلاثة مكونات توعوية وتأهيلية شملت إعادة مسح إجمالي الطالبات المتسربات عن التعليم الثانوي مقارنة بالملتحقات وكيفية تفعيل المشاركة المجتمعية في إيجاد الحلول التي من شانها تأمين فرص التحاقهن بالتعليم بعد توفير الحد الأدنى من متطلباتهن الضرورية بهذا الشأن
.