النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة
كشفت مصادر مطلعة لـ " مأرب برس " عن تمكن أحد نزلاء السجن المركزي بتعز من الفرار من السجن يوم السبت أول من امس فيما تكتمت إدارة السجن المركزي على الواقعة.
وقالت المصادر أن تستر إدارة السجن تمت بتوجيهات من مدير السجن كون السجين أستطاع الفرار في الوقت الذي كان مستلم الوردية أحد أقربائه.
وتحدثت مصادر مطلعة عن تحويل السجن المركزي بتعز لنقطة تجميع المتسللين الأفارقة وتهريبهم إلى الحدود السعودية مقابل 2000 ريال سعودي لكل متهرب.
وقالت تلك المصادر إن فرقا أمنية تتبع الأجهزة التي لازالت تحت سيطرت الرئيس السابق علي عبدالله صالح تقوم بتجميع المتسللين الأفارقة داخل السجن ثم يقوم الوسطاء بإعطاء الهواتف للمتسللين للاتصال بأقربائهم لتحويل المبالغ المطلوبة ليتم إيصاله إلى الحدود السعودية اليمنية .
وبحسب المصادر فإنه يتم نقل الافارقة المهربين على دفعات يصل عدد افرادها من 10 الى 15 فرد.
وكانت " صحيفة الأولى " ذكرت نقلا عن مصادر أخرى إن غالبية الأفارقة الذين يتم تهريبهم هم من الأثيوبيين وإن عملية التهريب تتم بالتنسيق مع مسئولين أمنيين، لم يذكر أسماؤهم وإن المهربين يوصلوا المتسللين إلى مناطق الحدود، خاصة حرض.
وأضاف المصدر أن عشرات الإثيوبيين تم تهريبهم منذ أغسطس الماضي، مقابل مبالغ مالية لا تقل عن 2000 ريال سعودي للفرد الواحد، متوقعاً أن يكون في السجن المركزي بتعز حالياً 25 سجينا أفريقياً ينتظرون دورهم للتهريب.
وحسب المصدر ذاته ، فإن إدارة السجن تستخدم الأفارقة المتسللين أثناء احتجازهم في طبخ الطعام للسجناء.