مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين
قالت هدى اليافعي ممثل التيار السلفي في مؤتمر الحوار الوطني أن التيار النسوي الليبرالي في اليمن بحاجة إلى مراجعة المنهجية التي ينطلق منها في تعامله مع القوى الفاعلة على الساحة وبالذات الإسلامية منها،وأضافت : فقد أصبح ترديد نفس الألفاظ والمصطلحات الغربية عن حقوق المرأة ومظلوميتها اسطوانة مشروخة، حيث بدأ الغرب نفسه المؤسس لهذه النظريات ينبذها أو يُغيرها، فعلى هؤلاء الأخوات أن يخرجن من قمقم الألفاظ والمصطلحات المستهلكة، ويرجعن إلى كنوز الفقه الإسلامي الذي أنصف المرأة بكل ما تعنيه الكلمة.وأكدت هدى في حوراها مع صحيفة اليمن اليوم أن وقوع الضرر على المرأة صغيرةً كانت أم كبيرة مرفوض رفضاً قاطعاً وان التيار السلفي سيناهضه بكل قوة، وسيطالب بتأصيل شرعي مفصّل لكل المسائل التي يتم التطرق إليها مؤخرا مثل قضايا زواج الصغيرات وقانون الكوتا وغيره مضيفة أن ما أقرّه علماء الأمة وتضمنته مواد الدستور المنسجمة مع الشريعة الإسلامية فنحن معه وننادي به. وعلى الأخوات المهتمات بقضايا حقوق المرأة أن يقتربن من شرع الله وسيجدن فيه كنوز من المعرفة والحقوق والواجبات التي تسعد المرأة وتنصفها ولا تستعدي الرجل ضدّها.
وحول بروز بعض الشخصيات النسائية كنجوم لمعها الغرب علقت بقولها: مع الأسف يتم استثمار مثل هذه الشخصيات للتغرير على البسطاء فيعتقدون أن الإساءة للإسلام ومقدساته، أو التمرّد على قيمه وضوابطه الشرعية هو سبب للشهرة والثراء أو الحصول على بعض المكاسب المادية والمعنوية من الغرب الذي يدلل كل شخص ينفصل بشكل من الأشكال عن الولاء لدينه وأمته.
وعن خوض حزب الرشاد السلفي في مجال السياسة ومخالفة لجمعية الإحسان السلفية قالت أن خوض حزب الرشاد للعمل السياسي ناتج عن اجتهاد لحقن الدماء والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتذكير الناس بالحق والمطالبة به.
وحول مشاركتها في مؤتمر الحوار علقت أن مشاركتها كممثلة لحزب الرشاد هو عن قناعة واجتهاد بأننا نريد التمكين لدين الله الذي فيه كل الخير وأسباب سعادة الدنيا والآخرة لنا ولأبناء هذا الشعب الطيب، ونشر الأمن والأمان والعدل في هذه الأرض فإن كان اجتهادنا صحيحاً فلنا أجر مضاعف وإن أخطأنا فلن نُعدم الأجر على حسن النية وسلامة القصد .
للإطلاع على النص أنقر هنا