غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا
حذّر ممثل الأمم المتحدة لدى اليمن إسماعيل ولد شيخ أحمد من خطورة الوضع القائم بسبب النزاع في محافظة عمران والذي يعرض المدنيين للخطر ويمكن أن يؤدي إلى تشريدهم ونزوحهم بعيداً عن ديارهم..
وعبر مكتب الأمم المتحدة في اليمن - في بلاغ صحفي حصلت مأرب برس على نسخة منه - عن قلقه إزاء الأوضاع في محافظة عمران نتيجة الاشتباكات بين مسلحين من قبيلة العصيمات في مديرية العشة ومسلحين من قبيلة عذر في مديرية القفلة .
وقال " نعمل حالياً على تقييم الاحتياجات بالتعاون مع الحكومة وسبق تقديم بعض المساعدات الإنسانية إلا أنه ما تزال هناك حاجة أيضا لتوفير المواد الغذائية ومستلزمات النظافة والإيواء إضافة إلى المساعدات الطبية الطارئة ".. داعياً طرفي النزاع إلى التوصل إلى حل سلمي لما يحدث وحماية المدنيين واحترام الالتزامات القانونية في حالات النزاع المسلح.
وأضاف " إن اليمن حققت بعض المكاسب السياسية في الأشهر الأخيرة خصوصا في ظل عملية الحوار الوطني الجارية غير أن البلاد لا تزال تواجه أوضاعاً إنسانية مقلقة ".
وتابع ولد شيخ أحمد " أن الوضع العام في اليمن يتسم بالمعاناة بسبب الفقر والأسعار المتقلبة للغذاء والسلع الأساسية والبطالة والعنف وانعدام الأمن ونزوح المدنيين بعيداً عن منازلهم وانعدام الخدمات الأساسية بما في ذلك الخدمات الصحية وانقطاع سبل العيش بسبب النزاعات المحلية "..لافتاً إلى أن حل هذه التحديات لا يمكن إلا من خلال الجهود طويلة الأجل للحد من حالة الضعف المزمن عن طريق برامج الإنعاش والتنمية.
وأشار إلى أن شركاء العمل الإنساني يعملون سوياً مع الحكومة للاستجابة لاحتياجات الملايين من السكان المتضررين إلا أن تلك الجهود تواجهه نقصاً بسبب عدم توفر التمويل الكافي.. مبيناً أنه لم يتم التمويل لخطة الاستجابة الإنسانية لليمن 2013م سوى بنسبة 44 في المائة وهي الخطة التي تتطلب تمويلاً بحجم 703 ملايين دولار لتوفير المساعدات لثلث سكان اليمن عبر مجموعة من أنشطة الإنعاش المبكر لحالات الطوارئ.