بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم! التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد
حددت المحكمة الابتدائية الجزائية المتخصصة بقضايا أمن الدولة الخامس من مارس القادم موعدا للنطق بالحكم فى قضية المتهمين بمحاولة اغتيال السفير الامريكى السابق ادموند هول فى ديسمبر عام 2004 . وطالبت النيابة العامة بإدانة المتهمين فيما نسب إليهما والحكم عليهما بأقصى العقوبة ومصادرة المضبوطات المتصلة بالجريمة . من جهته طالب اليوم ممثل الادعاء العام من المحكمة في مرافعته الختامية الفصل في الحق العام وانزال اشد العقوبة على حزام الماس وخالد الحليلة المتهمين بمحاولة الإغتيال.
وخاطب المحكمة قائلا انه لم يصل حتى ألان أي رد من السفارة الأمريكية بخصوص الحق الشخصي للسفير الأمريكي السابق هول . وأشار محاميي المتهمين إلى أن المتهم الأول مريض نفسيا, مطالبا بالإفراج عنهم .
الجدير ذكرة أن المتهم الأول قد اعترف في اول جلسة عقدتها المحكمة في يوم الأحد 12 ديسمبر الماضي بمحاولة اغتيال السفير الأمريكي باستخدام قنبلتين ومسدس ، فيما نفى المتهم الثاني التهمة وانه فقط أوصل المتهم الأول الماس إلى جحانه لشراء سلاح مقابل دفع مبلغ 2000 ريال لاغير.
ويواجه المتهمين حزام الماس 17 سنة وخالد الحليلة حسب قرار الاتهام المقدم من النيابة العامة بأنهما قاما خلال شهر ديسمبر 2004م بمتابعة سيارة تحمل لوحة سياسية كان على متنها السفير الامريكي السابق وترافقها دورية امنية، واثناء توقف السفير احد المحلات التجارية بمنطقة حدة للتبضع حاول المتهم الاول الماس اطلاق الرصاص عليه، لكن الدورية المرافقة له حالت دون ذلك فتم القبض عليه بعد مطاردته إلى شارع الستين جوار المستشفى الايراني .